تبدا الدورة الجنسية عند المراة من سن البلوغ الى سن الياس ( سن الضهى) .
_ الدورة المبيضية تتميز ب"
1- مرحلة الجريبية يتعرض خلالها احد الجريبات للنضج المرفق بانتاج الاستروجينات .
2- مرحلة اللوتيئينية (الصفارية) يتحول خلالها الجريب المجرد من البويضة الى جسم اصفر يفرز البرجسترون .
التاثير الهرموني "
_ تساهم الاستروجينات والبروجيستيرون في تطور بطانة الرحم
_ تفصل بين المرحلتين اباضة تحدث في حدود اليوم الرابع عشر من الدورة
_ يحدد المعقد تحت السريري النخامي الذي ينظم بصفة دورية انتاج الهرمونات المبيضية
_ تؤثر الهرمونات المبيضية على المعقد تحت الريري النخامي بتعديل نشاطه وذلك على النحو التالي
- انخفاض كمية الهرمونات المبيضية يثير افرازات تحت السريرية افرازات الغدة النخامية
- تؤدي زيادة كمية الهرمونات المبيضية الى تثبيط الافرازات الغدة تحت السريريةوالغدة النخامية ويعرف عنها انها المراقبية الرجعية السلبية وتتضمن ثبات كمية الهرمونات المبيضية حسب ما تقتضيه لتعليمات محددة في زمن محدد
- يثار افراز الهرمونات بالجرعات الزائدة ( انها المراقبة الرجعية الايجابية )
- يتم افراز الهرمونات تحت السريرة النخامية بالدفق تتغير وتيرة الدفق على امتداد الدورة فهي تزداد خلال المرحلة الجريبية مؤدية لاثارة انتاج الاستروجينات
- تسمح المراقبة الرجعية السلبية والايجابية بتكييف تركيز الهرمونات وفق الحاجيات الفيزيولوجية للعضوية . في بداية كل دورةجنسية يعود الكم الضعيف للهرمونات المبيضية مرتبطا بضمور الجسم الاصفر فتحسسه اللواقط فتستجيب بارسال رسائل دفقية لزيادة تركيز المثيرات الغدية خاصة fsh الذي يسهل تطور الجريبات ( فهذه مراقبة رجعية سلبية )
- زيادة كمية الاستراديول خلال الدورة تتحسسها الواقط التي تستجيب خفض افراز هرمون المنشط لنموا الجريب (fsh) .الكمية المرتفعة للاستراديول في نهاية المرحلة الجرايبية تتحسسها لواقط تستجيب بقيمة قصوى للمثيرات الغدية خاصة منها lh المسؤول عن حدوث الاباضة وتحول الجري بالى جسم اصفر ( انها المراقبة رجعية ايجابية )
- خلالالمرحلة الوتيئينية يؤدي افراز الزائد للبرجسترون الى كبح انتاج هرمون lh وهرمون fsh ( انها مراقبة رجعية سلبسة )
- تتحسس العصبونات تحت السريرية وخلايا الغدة النخامية (لواقط ومرسل للجهاز المظم ) بتغيرات نسبة الهرمونات المبيضية .فتغير نشاطها لضمان ثبات المتغير ( نسبة الهرمونات في الدم )لى قيمته المعلومة في وقت معين