باسم الله ظهر الحق و زهق الباطل ان هؤلاء الفتية الذين امنوا بوطنهم و تمسكوا بدينهم الاسلامرغم نشاتهم في الوسط الغربي علمونا كيف نعود نحن الجزائريون الى زمن الوحدة قلبا واحدا رغم اختلاف مشاربنا كلنا و بدون تردد نصيح الله اكبر و تحيا الجزائر فتحية لابناء الجزائر و ان شاء الله شباب في ميادين العلم و التكنولوجيا و صيحتي الاخيرة كما قالها العلامة ابن باديس تحيا الجزائرولنل الاسلام و العروبة والامازغية و يشهد كم سالت عيوننا دمعا للوطن بفضل الله الذي سخر لنا امثال هؤلاء الابطال