السلام غليكم
إني والله ليحيرني إسراف الكثيرين في تقديس الأمير وتنزيهه لدرجة العنصمة والتدليس في نسبه زورا وبهتانا بإلحاقه بالنسب الشريف لخير الخلق.
إن النسب لا يغني من الحق شيئا، فالأمير متول أثناء الزحف ، ترك بلدا بأكمله ضحية الاستعمار، إن النسب لم يكن لينفع أبا طالب ولا أبا لهب وهما من هما من رسول الله صلى الله عليه وسلم.
إني أفهم سر الاهتمام المبالغ فيه بالأمير وهو اهتمام يدخل ضمن الجهوية المقيتة التي ابتليت بها البلاد منذ 1999م
تكفيني ردود العقلاء