منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - نهاية أسطورة الفنيقية في شمال أفريقيا
عرض مشاركة واحدة
قديم 2016-09-09, 18:12   رقم المشاركة : 36
معلومات العضو
elkoutami
عضو مجتهـد
 
إحصائية العضو










Mh01

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة allamallamallam مشاهدة المشاركة

شوف صديقى الزندوى المستعرب


انت تحاول ذر الرماد فى العيون


نحن نعرف البربر جيداا سواء الذين مازالول ناطقين بلهجاتهم البربريه المختلفه

ونعرب المستعربين الذين دخلوا في العرب الجزائريين الاحرار


الاغلبيه الساحقه عالم ثالث يضعون الشمه فى افواههم و ثم يرمونها فى الارض او على السقف


زباله منتشره فى كل مدنهم و قراهم


عالم ثالث لا يقرأون كتاب واحد خلال عشرة سنوات

عالم ثالث


قلتها من قبل العرب و البربر فى الجزائر متشابهين كلهم عالم ثالث



ثم واش دخلك فى بقية الدول الشام او مصر او الحجاز او اليمن او الدانمارك


اهتم بشؤونك الخاصه


البربر لم يتركوا كتاب واحد تقراه البشريه اليوم


قسنطينه هههههههههههههه بناها الرومان صديقى العزيز الزندوى المستعرب


ومنه


اقول لك من الناحيه الوراثيه الجزائر دوله مختلطه

والجينات كلها موجوده فى الجزائر عربيه و بربريه و رومانيه و زنجيه و تركيه و آسيويه


لذالك لا داعى للتكبر

وادعاء اشياء لم يفعلها البربر يوما و الى اليوم لم ينتجوا شيء للبشريه الا التقليد و قابلية استعمار


مستعربين قبلوا بالأستعمار العربى ان صح التعبير

مفرنسين قبلوا بالأستعمار الفرنسي


و عرب اجيال منذ قرون هم عرب و منصهرين فى العرب الجزائريين


فى الاخير


الجزائر دولة عربيه لعربها و بربريه لبربرها


دوله متعددة الاعراق و الثقافات و ليتنافس الجميع

انتم البربر طوروا لغتكم و اوصلوا بها للقمر سنصفق لكم ان فعلتموها


وانتم العرب واصلوا تطوير لغتكم التى انتشرت فى كل جامعات العالم و هى لغة الأمم المتحده الرسميه ظمن ستة لغات رسميه عالميه فقط للأمم المتحده و ان وصلتم للقمر بها سنصفق لكم ايضا



بنى الزندوى مازلت صغير ولا تعرف من العلم الا القشور


العرب اهل حضاره ضاربه فى اعماق التاريخ منذ عهد عاد و ثمود و حمير


واما البربر لم يكونوا سوى ريفيين اغلبهم بين سكان الجبال يسكنون الكهوف و المغارات و بيوت الطين

و بدو نوماد رحل يسكنون الخيم




هذا ما قاله التاريخ
لماذا تعيد نفس الكلام .

هذا ابن خلدون يقول العكس



في أن جيل العرب في الخلقة طبيعي
قد قدمنا في الفصل قبله أن أهل البدو هم المنتحلون للمعاش الطبيعي من الفلح والقيام على الأنعام، وأنهم مقتصرون على الضروري من الأقوات والملابس والمساكن وسائر الأحوال والعوائد ومقصرون عما فوق ذلك من حاجي أو كمالي يتخذون البيوت من الشعر والوبر أو الشجر أو من الطين والحجارة غير منجدة، إنما هو قصد الاستظلال والكن لا ما وراءه، وقد يأوون إلى الغيران والكهوف. وأما أقواتهم فيتناولون بها يسيراً بعلاج أو بغير علاج البتة إلا ما مسته النار. فمن كان معاشه منهم في الزراعة والقيام بالفلح كان المقام به أولى من الظعن، وهؤلاء سكان المدر والقرى والجبال، وهم عامة البربر والأعاجم. ومن كان معاشه في السائمة مثل الغنم. والبقر فهم ظعن في الأغلب لارتياد المسارح والمياه لحيواناتهم، فالتقلب في الأرض أصلح بهم، ويسمون شاوية ومعناه القائمون على الشاء والبقر، ولا يبعدون في القفر لفقدان المسارح الطيبة ة وهولاء مثل البربر والترك وإخوانهم من التركمان والصقالبة. وأما من كان معاشهم في الأبل فهم أكثر ظعناً وأبعد في القفر مجالاً، لأن مسارح التلول ونباتها وشجرها لا يستغني بها الأبل في قوام حياتها عن مراعي الشجر بالقفر وورود مياهه الملحة والتقلب فصل الشتاء في نواحيه فراراً من أذى البرد إلى دفاءة هوائه وطلباً لماخض النتاج في رماله إذ الأبل أصعب الحيوان فصالاً ومخاضاً وأحوجها في ذلك إلى الدفاءة، فاضطروا إلى أبعاد النجعة. وربما ذادتهم الحامية عن التلول أيضاً، فأوغلوا في القفار نفرة عن الضعة منهم، فكانوا لذلك أشد الناس توحشاً، وينزلون من أهل الحواضر منزلة الوحش غير المقدور عليه والمفترس من الحيوان العجم، وهؤلاء هم العرب، وفي معناهم ظعون البربر وزناتة بالمغرب والأكراد والتركمان والترك بالمشرق. إلا أن العرب أبعد نجعة وأشد بداوة لأنهم مختصون بالقيام على الإبل فقط، وهؤلاء يقومون عليها وعلى الشياه والبقر معها. فقد تبين لك أن جيل العرب طبيعي لا بد منه في العمران. والله سبحانه وتعالى أعلم.


المصدر مقدمة ابن خلدون صفحة 58









رد مع اقتباس