شكرا لك أخي عبد الحكيم فلنستعد لإسترداد حقوقنا المغتصبة ولا ننسى الذين تتلمذنا على أيديهم وبفضلهم وصلنا إلى ما وصلنا إليه اليوم ما أصطلح عليهم الآيلين للزوال فلا ننكر الجميل