سيدخل محمد السادس إلى بوابة التاريخ من بابها العريض بقبح ما سولت له نفسه
كما دخلها أبوه حسن الثاني من خلال حرب الرمال في أكتوبر 1963 و الجزائر
لازالت لم تضمد جراحها بعد ،و اتهام الجزائر بتفجيرات الفندق عام 1994
و كان هو السبب في غلق الحدود ،انتكاسات ستضاف إلى مسودات البلاط الملكي
الذي يُسود بأفعاله مع الوقت ، و ستبقى الجزائر و يبقى الجزائري مرفوع الهامة