منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - سُننٌ مَهجُورةٌ فِي التَّعامُلِ مَع الزَوجَةِ
عرض مشاركة واحدة
قديم 2017-02-17, 19:18   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
المهاجرة 50
عضو مميّز
 
إحصائية العضو










افتراضي سُننٌ مَهجُورةٌ فِي التَّعامُلِ مَع الزَوجَةِ


بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





🌱سُننٌ مَهجُورةٌ فِي التَّعامُلِ مَع الزَوجَةِ 🌱




🎁 الابتسامة في وجه الزوجة :
• قال رسول الله ﷺ : " تبسمك في وجه أخيك لك صدقة ".
(صحيح الترمذي 1956)
وزوجتك أولى بتبسُّمك!



🎁 ملاطفة الزّوجة بإطعامها :

• قال رسول الله ﷺ : " إنك لن تنفق نفقة إلا أجرت عليها حتى اللقمة ترفعها إلى فم امرأتك ". (متّفق عليه)



🎁 ملاطفتها بالشّرب من سؤرها :


• فعن عائشة - رضي الله عنها - قالت : " كنت أشرب وأنا حائض ، ثم أناوله النبي ﷺ ، فيضع فاه على موضع فيَّ ، فيشرب ، وأتعرق العرق وأنا حائض ، ثم أناوله النبي ﷺ فيضع فاه على موضع فيَّ ، فيشرب ".
(رواه مسلم)



🎁الاتّكاء في حجرها :
• عن عائشة - رضي الله عنها - قالت : " كان رسول الله ﷺ يتكئ في حجري ، فيقرأ القرآن وأنا حائض ".
(متّفق عليه)



🎁 الاغتسال معها من إناء واحد :
• ففي أحاديث عائشة وأم سلمة وميمونة وابن عمر - رضي الله عنهم - : " أن النبي ﷺ كان يغتسل هو وزوجته من إناء واحد حتى يقول لها : أبقي لي (أي الماء) وتقول هي : أبق لي ".
(متّفق عليه)


🎁 ملاعبة الزّوجة وممازحتها :
• قال رسول الله ﷺ لجابر بن عبد الله : " هلا بكرًا تلاعبها وتلاعبك ".
(متفق عليه)
• وعن عائشة - رضي الله عنها - أنها كانت مع النبي ﷺ في سفر ، وهي جارية ، فقال لأصحابه : تقدموا ، فتقدموا ، ثم قال لها : تعالي أسابقك ".
(السلسلة الصحيحة 1/254)



🎁 معاونتها في شؤون البيت :
• سئلت عائشة - رضي الله عنها - ما كان رسول الله ﷺ يعمل في بيته ؟ قالت : كان بشرا من البشر يفلي ثوبه ويحلب شاته ويخدم نفسه ".
(صحيح الأدب المفرد 4996)


🎁 تنظيف الفم من أجلها :
• قالت عائشة - رضي الله عنها - كان رسول الله ﷺ : " إذا دخل بيته بدأ بالسواك ".
(صحيح مسلم)



🎁 التّطيّب والتّزيّن لها :
• قال
ابن عباس - رضي الله عنهما - : " إني أحب أن أتزين لها كما أحب أن تتزين لي ".
(مصنف ابن أبي شيبة)


🎁 يناديها بترخيم اسمها وبأسماء وكُنى تحبّها :
• كان ﷺ يقول لـ [عائشة] : " يا عائش ، يا عائش هذا جبريل يقرئك السلام ".
(متفق عليه)
• وكان يقول لعائشة أيضا : " يا حميراء ".
(السلسلة الصحيحة 818/7)
والحميراء تصغير حمراء يراد بها البيضاء .
• وقالت عائشة أيضًا : يا رسول الله كل نسائك لها كنية غيري ، فكنّاها " أم عبد الله ".
(السلسلة الصحيحة 255/1)


🎁 غض الطرف عن بعض نقائصها :
• قال ﷺ : " لا يفرك (أي لا يبغض) مؤمنٌ مؤمنة إن كرِهَ منها خُلُقاً رضي منها آخر ".
(رواه مسلم)


🎁 مواساة الزّوجة ومسح دموعها إذا بكت :
• قال أنس : كانت صفية مع رسول الله ﷺ في سفر ، وكان ذلك يومها ، فأبطأت في المسير ، فاستقبلها رسول الله ﷺ وهى تبكي ، وتقول حملتني على بعير بطيء ، فجعل رسول الله يمسح بيديه عينيها ، ويسكتها.. ".
(صحيح النسائي)


🎁تحمّل نقاشها :
• عن عمر بن الخطاب قال : صخبت عليّ امرأتي فراجعتني (أي ناقشتني في موقف) ، فأنكرتُ أن تراجعني ! قالت : ولِمَ تُنكر أن أراجعَك؟ فوالله إن أزواج النبي ﷺ ليراجِعْنه.. ".
(رواه البخاري)


🎁 لا يعيب طعامها :
• عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال : " ما عاب النبي ﷺ طعاما قط إن اشتهاه أكله وإلا تركه ".
(رواه البخاري)

🎁 شكرُها على ما تقدّمه :
• قال ﷺ : " من لم يشكر الناس لم يشكر الله ".
(صحيح الترغيب والترهيب976)


🎁 إكرام أهلها وصديقاتها :
• قالت عائشة - رضي الله عنها - : " إن كان رسول الله ﷺ ليذبح الشاة فيتتبع بها صدايق خديجة فيهديها لهن ".
(صحيح الترمذي)

🎁 إعلان التمسّك بها :
• عن عائشة - رضي الله عنها - عن قصة أم زرع وزوجها الذي كان يحسن إليها ثمّ فارقها ؛ قال ﷺ لعائشة - رضي الله عنها - عندها : " كنت لك كأبي زرع لأم زرع غير أني لا أطلقك ".
(صحيح البخاري)


🎁 الاهتمام بها في أزماتها ورقيتها في حال مرضها :
• قالت عائشة - رضي الله عنها - في قصّة الإفك : كنت إذا اشتكيت رحمني ﷺ ، ولطف بي ، فلم يفعل ذلك بي في شكواي تلك فأنكرت ذلك منه كان إذا دخل علي وعندي أمي تمرّضني قال : كيف تيكم ! لا يزيد على ذلك ".
(رواه البخاري)
• وعنها - رضي الله عنها - قالت : " كان ﷺ اذا مرض أحدٌ من أهل بيته نفث عليه بالمعوذات ".
(رواه مسلم)


🎁 إعانتها على على طاعة الله تعالى :
• قال ﷺ : " رحم الله رجلاً قام من الليل ، فصلي وأيقظ امرأته ، فأن أبت نضح في وجهها الماء ".
(صحيح أبي داود)

🎁 الوثوق بها وعدم تخوينها :
• نهى رسول الله ﷺ : " أن يطرق الرجل أهله ليلاً وأن يخونهم ، أو يلتمس عثراتهم ".
(صحيح مسلم)












 


رد مع اقتباس