منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - ألم يحن وقت استبدال مصطلح الغرب بالشرق الشيوعي اللاهوتي؟
عرض مشاركة واحدة
قديم 2014-06-05, 21:26   رقم المشاركة : 28
معلومات العضو
الفارس_الجزائري
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية الفارس_الجزائري
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة fouad ramla مشاهدة المشاركة
أنت قلت انه على الظواهري أن يعيد تقييم علاقاته مع الغرب ويحسنها .لايوجد أي تفسير آخر على هذا الكلام غير أنك تعتبر الظواهري وأمثاله هو المسلمون المخلصون اللذين سيعيدون " الخلافة الاسلامية" ومجد المسلمين .
لم تفهم كلامي ، فما قصدته هوأن تعدل هذه الجماعات المسلحة عن فكرها وتتحاور مع الغرب المتمثل في امريكا بعد أن بدأ أوباما بسحب الجيوش من العراق وأفغانستان وفي أجندته إغلاق معتقل غوانتانامو، كما فعلت حركة طالبان بإفتتاحها مكتب إعلامي في قطر ولعل أول الثمار كانت عملية تبادل المساجين بالجندي الإمريكي بإشراف دولة قطر.

أما الخلافة فسيعيدها أبطال الجيش الحر فهم المعارضة المعتدلة المدعومة من الإتحاد العالمي لعلماء المسلمين ومعظم الدول العربية ،ومن هيئة الامم المتحدة ، ورغم أنف السفاح بشار وحلفائه، سيلدون الأبطال جيلا بعد جيل إلى تحقق الخلافة الراشدة على أرص الشام المباركة.
وإليك الأحاديث التالية عن الشام وأهلها:

الأحاديث النبوية عن أرض الشام في أخر الزمان وفضل أهلها:

ثبت عن أبي هريرة، قال: قال صلى الله عليه وسلم: «إذا وقعت الملاحم بعث الله من دمشق بعثاً من الموالي، أكرم العرب فرساناً، وأجودهم سلاحاً؛ يؤيّد الله بهم الدين» ([59]).
قول النبي صلى الله عليه وسلم: «فسطاط المسلمين بأرض يقال لها الغوطة، فيها مدينة يقال لها: دمشق؛ خير منازل المسلمين يومئذ»
عن زيد بن ثابت الأنصاري -رضي الله عنه- قال: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عليه سلم:
"يا طوبَى للشام، يا طوبَى للشام، يا طوبَى للشام1, قالوا: يا رسول الله! وبِمَ ذلك؟ قال: تلك ملائكة الله باسطو أجنحتها على الشام".
عن عبد الله بن عمر -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا- قَالَ: قَالَ لنا النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- يومًا:
"إني رأيتُ الملائكة في المنامِ أخذوا عمود الكتاب، فعمدوا به إلى الشام، فإذا وقعت الفتنُ فإن الإيمان بالشام".
عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى الله عليه وسلم قال: "فُسطاطُ1 المسلمين يوم الملحمةِ بـ"الغوطة"، إلى جانب مدينةٍ يُقال لها: "دمشق"؛ من خيرِ مدائنِ الشامِ".
وفي رواية ثانية قال: سمعت النَّبِيِّ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول:
"يومُ الملحمةِ الكبرى؛ فُسطاطُ المسلمين بأرضٍ يقالُ لها:"الغوطة"، فيها مدينةٌ يقالُ لها "دمشق"؛ خير منازِل المسلمين يومئذٍ".
عن أوس بن أوس الثقفي -رضي الله عنه, أنه سمع رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم- يقول:
"ينزلُ عيسى بنُ مريم -عليه السلامُ- عندَ المنارةِ البيضاء شرقيِّ دمشقَ، عليه ممصَّرتان1، كأنَّ رأسَه يقطُر منه الجُمان2".
حدث أبو هريرة -رضي الله عنه, أنه سمع رَسُولِ اللَّهِ -صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم- يقول:
"إذا وقعت الملاحِمُ بعث الله من دمشقَ بعثًا من الموالي, أكرمَ العرب فرسًا، وأجودهم سلاحًا، يؤيدُ الله بهم الدين".










رد مع اقتباس