أخي ان كان العهد العثماني بشع بليبيا و بعض البلدان العربية
فأقول لك ليس له مثيل من العدالة و النزاهة
أما عن الديكتاتورية فلازالت مستمرة ليومنا
و كان الجيران في مملكة مراكش في ديكتاتورية لا مثيل لها في عهد الدولة السعدية ((ظهور المخازنية و العتقالات السياسية))
اتقي الله انت تسب اسرة مجاهدة حررت القسطنطينية (اسطنمبول)