عندها أكثر من عشر سنوات خرج "أطبّاء" و قالو لنا لقد إستطعنا أن نخلق إنسان باستعمال خليا من إنسان آخر و باستعمال تقنيّة الكلون إستطعنا أن نخلق إنسان ،و لا نستطيع الآن أن نوريه للعالم و هو مخبّأ في جزيرة وووووووو....لم نرى هذا المخلوق من خلايا إنسان آخر و لن نره أبداً لأن الله يتفرّد بالخلق
كنت متيقِّن أن كلّ ذالك خرطي و لو أن مضاعفت الخلايا شيئ يصدّق،و لكن الله هو الخالق .
ملاحظة: يعجبونني بزاف زواوش القرمود اللي يتهموا الناس بالرّجعية و الجهل و كأنهم ،هم البروفيسورات، و كأنهم نجحو في زرع الرأس، و لا حول و لا قوّة إلاّ بالله