السلام عليكم و رحمة الله
- أخي الفاضل بارك الله فيك قد أثرت موضوع جد مهم
ولكن بإختصار قد تكون تسمية الأمراض المزمنة تسمية خطأ
لأن الكثير من المرضى بمختلف أمراضهم مَنَّ الله عليهم بالشفاء
و طبعا بعامل أسباب علاجية تختلف فعاليتها من شخص لأخر
كما لو أن اسباب المرض نفسه تختلف بين الشخص و الأخر
- لذا فالمرجح أن تسمى بالأمراض مجهولة العلاج لأن في القاعدة الطبية لكل داء دواء
- و ما أردت القول أنه حين تكتشف الأسباب الحقيقية لأي مرض
و يكتشف له العلاج الفعلي فيكون الشفاء بإذن الله لا محال
أي حين يقع الدواء على موضع الداء يكون الشفاء .
- و النواقض التي ذكرت البعض منها فهي عوامل خلقية ربانية
تحافظ مجتمعة على التوازن الطبيعي للكون و الكائنات .
من سالب و موجب .
و تلك «آيات الله في خلقه¬
- و لله في خلقه شؤون
مشكور أخي