لم أفهم بعد المنطق الذي عولج به ملف المشرفين الرئيسيين للتربية بولاية تبسة حيث استفاد الذين كان يفترض أن يعينوا خارج مقرات إقامتهم بالبقاء في مناصبهم الأصلية ؛ لكنه تم نقل المشرفين الآخرين المتبقيين الذين عينا في مقر إقامتهما إلى مؤسسات أخرى مما حتم عليهما معاناة جديدة ( التنقل يوميا مسافة 4 كلم)
إذا كان من السهل تغيير مناصب المشرفين الرئيسيين للتربية من خارج مقرات إقامتهم ؛ أليس من الأسهل تغيير المنصبين الآخرين المتبقيين ؟
أين هي العدالة الاجتماعية ؟
إذا كان تحويل مناصب المشرفين الرئيسيين للتربية من بلدية إلى أخرى أمر سهل ، فهل تحويل منصب داخل بلدية من مؤسسة إلى أخرى أمر صعب ؟
لماذا استفاد من كان من المفترض تعيينهم خارج مقرات إقامتهم ، وتضرر من تم تعيينه في مقر إقامته بإبعاده عن مقر سكنه ؟
أيهما أولى بالاستفادة الأوائل في محاضر نهاية التكوين أم الأواخر ؟
لماذا تكون هذه الترقية البسيطة ضررا ومعاناة للبعض في ولاية تبسة ، بينما تم تحويل المناصب تلقائيا في مديريات التربية الأخرى وإبقاء جميع المشرفين الرئيسيين للتربية في مناصبهم الأصلية ؟