أخى الكريم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يقول الله سحانه وتعالى:{يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا} [النساء: 59]
فهذا أمر يا أخى بالرد إلى القرآن والسنة ولا بد أن نجد فيهما ما يزيل الإختلاف
فأين أنت من هذه الآية وهذا الأمر؟