و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
شكرا أخي الكريم و أستاذنا القدير على هذا الموضوع الحسّاس
لم أعد أعرف بأي منظار صرنا نرى
و أي قلب ينبض بين صدورنا ،
أصبحنا ننبش خلف حدّ النظر
ربّما لأنّه إذا حضر الأمان لا نستفقده
أصبحت تلك الحقبة المستعرة مجرّد أفلام بيضاء
و سوداء ، لقد غالت الأجيال اللاحقة
في إخمادها و كأنّه شيئا لم يكن !
و لم أعد أعرف من هو الأجدر بالرثاء