شكرا لك، المتصفحون لمقالك يثنون عليه لكنهم ليسوا معنيين به؛ الصور العارية للاعبين تملأ التوقيعات وكأن الحياء اختفى، والأعضاء يمجدون اللاعبين ويدعون لهم، أما العصبية الكروية فهي تملأ النفوس كما ترى. لعل الله يهدي بك بعضهم، شكرا لك.