للإضافة فقط : واش من دولة راكم تتكلموا عليها ؛ يا أخي العروش و القبلية لا تزال قائمة في الجزائر ، فترى قبيلة فلان و قبيلة فلان و قبيلة فلتان تأكل و تأكل و تأكل و لن تتوقف و في كل حقبة زمنية يوجد هناك كبش فداء - أو محرقة - يضعونه في مواجهة كل من يملك حقا الغلة التي يأكلونها و لكنه لا حق له عليها لأنه لا ينتمي إلى أحدى هذه العروش ، فمن أعضاء الأفالان إلى أعضاء البرلمان إلى الأساتذة و المعلمين اليوم كلهم خونة و فاحشي الثراء و لكن لا أحد يتكلم عن أصحاب لونساج ؟ احمدوا الله على وظائفكم هذه التي عينتم عليها و على نعمة الأمن و الاستقرار التي هي بيد هذه العروش و القبائل التي هي بيد كيان أعلى منهم و منا جميعا .
هم الاحترام و التقدير لن تجده لا هنا في الجزائر و لا في أي دولة عربية أخرى و لن تصنعه لك أية دولة أخرى لأن الاحترام يكتسب و لا يفرض .