صدقت يا بطل يا من حيرت أكبر سفاحي فرنسا وجعلته يعترف في الأخير بأنك من طينة الأبطال وتجده قد احتقر نفسه أمامك وعرف أنه أمام رجل ليس كباقي الرجال
جسدك ليس بائسا يا العربي بل مميزا وجعل كل العالم مستغرب في تميزه لدرجة أن السفاح يقول للعالم كله لو كانت لي ثله من طينة هذا الرجل لغزوت العالم
فنم قرير العين يا بطل و تأكد أن جل الجزائريين الأحرار لن ينسوك أبدا
شكرا لك الأخ abdenour 197