منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - طلب مساعدة في مدكرة تحرج
عرض مشاركة واحدة
قديم 2011-03-18, 23:38   رقم المشاركة : 29
معلومات العضو
الجليس الصالح
عضو مميّز
 
الصورة الرمزية الجليس الصالح
 

 

 
إحصائية العضو










افتراضي الي الاخت اسمهان ميمي

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تقويم العمل الإداري المدرسي ...!..
* ـ يعتبر مدير المدرسةالمسؤول الأول عن انتظام العمل فيها من كافة النواحي واعداد خطة شاملة وتتضمن أساليب عدة منها :
1/ أعمال إدارية وتشمل ما يلي :
أ / إعداد جداول الدراسةقبل بداية الفصل .
ب/ تفقد احتياجات المدرسة من مواد وغيرها والعمل على استكمالها .
ج/ الاطلاع على التعليمات والنظم الجديدة والغائبة عن ذهن مديرالمدرسة .
د/ توزيع العمل على العاملين بالمدرسة كل حسب تخصصه .
هـ/ متابعةكاتب المدرسة واستكمال السجلات وتنظيم الملفات .
2/ تقويم أداء الواجبات المنزلية ومتابعتها ووضع البرنامج الخاص لها .
3/ تقويم دفتر الإعداد للمدرسين من جدية في الإعداد ونوعيته .
4/ مراقبة حضور وانصراف المدرسين والمستخدمين .
5/ تقويم درجات أعمال السنة من انتظام ومتابعة لهذه الدرجات .
6/ تقويم عملالوسائل التعليمية من إنتاجاً واستخداماً .
7/ تقويم أداء المدرس وجديته في عمله ومظهره أمام زملائه وطلابه وجعله قدوة حسنة ويتم عن طريق متابعته خلال كل شهر معوضع استمارة خاصة لكل مدرس توضح فيها نقاط القوة لتنميتها ونقاط الضعف لعلاجها.
8/ تقويم عمل أمين المكتبة بمتابعة استكمال سجلات المكتبة وتنظيمها والاستفادة منها .
9/ متابعة مختبر المدرسة من حيث التنظيم واستكمال أدوات وأجهزة المختبر وإجراء التجارب .
10/ برنامج متابعة المستوى التحصيلي للطلاب والاستفادة من بطاقة التقرير الشهري .
11/ المتابعة الميدانية للمدرس وزيارته كل على حسب خاصيته لعدد الزيارات ومدة الزيارة .
12/ تعبئة سجل متابعة مدير المدرسةللمعلم وتقويمه بالاستفادة من البطاقة المقرة في مجلس مديري المدارس من متابعة مديرالمدرسة لأعمال المدرسين خلال الشهر.
13/ متابعة الطلاب الضعاف حيث لا تخلوا أيمدرسة من وجود مجموعة من هذه الفئة .
* ـ ومن أساليب متابعة مدير المدرسة لهذه الفئة النقاط التالية :
1/ تحديد أسماء هؤلاء الطلاب ببيان يوضح فيه :
أسمالطالب – صفه الدراسي – عمر الطالب – مواد الضعف – أسباب الضعف ويأتي في مقدمتهاغالبا – عدم استطاعة الطالب القراءة كليا أو جزئيا إضافة إلى أحد الأسباب الآتية أوجميعها (الإهمال – والتخلف - عدم التركيز – صعوبة الفهم) ثم مقدار التحسن ويبقى هذاالبيان مع مدرسي المادة يسجل فيه ملاحظات على هذا الطالب خلال شهر بعد تحديد أسبابضعف كل طالب والعمل على حل لهذه بمشاركة الموجه المختص ومدير المدرسة .
* ـومن الطرق المقترحة للعلاج :
أ / لعلاج ضعف الطالب في القراءة والكتابة يعقدمدير المدرسة اجتماعا لمدرسي اللغة العربية - التربية الإسلامية – والاجتماعياتوالعلوم والرياضيات ثم يتفق معهم على تركيز هؤلاء المدرسين في جميع موادهم على تعليم القراءة والكتابة لهذه الفئة من الطلاب وذلك بأن يكلف كل مدرس هذه الفئةبقراءة سطرين أو ثلاثة من الفقرات الهامة في كل موضوع ثم كتابتها في المنزل معالعناية بتصويب الأخطاء.
ب/ إن كان سبب الضعف الإهمال فيجب استدعاء ولي أمرالطالب فورا والاتفاق معه على طريقة يكفل بها متابعة ابنه كما يجب أن يوجه جميع طلاب المدرسة التوجيه الديني الإسلامي مع التركيز على هذه الفئة المهمة لأن التمسكبآداب الإسلام من أهم العوامل التي تبنى في الطالب حب الخير والفضيلة وحسن المعاملة.
ج/ إن كان نتيجة تخلف فيجب إحالته إلى الوحدة الصحية لعمل اللازم تجاهه .
د/ وان كان نتيجة لعدم التركيز مع المدرس أثناء الشرح فيجب إحالة هذاالطالب إلى المرشد الطلابي لدراسة أسباب الشرود وإيجاد الحلول المناسبة التي تكفل لهذا التركيز مع المدرس.
هـ/ وان كان نتيجة الصعوبة في الفهم فيجب على المدرس أنيراعي هذه الفئة بأن يبدأ معه من السهل إلى الصعب ومن المحسوس إلى المجرد والتركيزعلى الوسائل الحسية وكثرة استعمالها.
كما يجب إشعار المدرس بعدم الانزعاج من هذهالفئة من الطلاب إذا لم يتمكنوا من الفهم في أول مرة أو مرتين أو ثلاث فهذه طبيعةالفروق بين التلاميذ فيجب مراعاتها والصبر والتوجيه السليم.
كما يجب على مديرالمدرسة متابعة هذه الاستمارة مع المدرس كل شهر على الأقل لمعرفة مقدار ما طرأ عليه من تحسن .



* ـ أهداف تقويم العمل المدرسي :
تقويم العمل المدرسي لمديريهدف إلى تحسين العملية بجميع عناصرها بعيد عن تسير المدرسة سيرا روتينيا من محافظةعلى النظام والتأكد من سير المدرسة وفق الجدول الموضوع وحصر التلاميذ وتغيبهم معالتأكيد على أن محور العمل في هذه الإدارة يدور حول التلميذ بتوفير الظروفوالإمكانيات التي تساعد على توجيه نموه العقلي والبدني والروحي وعلى تحقيق الأهداف المرسومة في سياسة التعليم بالمملكة العربية السعودية .
* ـ ومن أهداف تقويم العمل المدرسي ما يلي :
1- جعل مدير المدرسة على بينة تامة بما تحتويه مدرستهمنذ بداية العام الدراسي وترتيب وقته حسب أولويات البداية الفصلية للمدرسة.
2- إشعار المدرسين بالمتابعة الدقيقة للواجبات المنزلية وجعل مدير المدرسة على بينة من مستوى أداء الواجبات بين التلاميذ
3- اهتمام المدرس بكراسة الإعداد إذا ما شعربالمتابعة الجيدة ومحاولة الابتكار والتجديد في المواضيع المحضرة.
4- بيانالصورة الحقيقية لمستوى الطلاب لمدير المدرسة إذا ما تابع دفتر أعمال السنةوالاختبارات بصورة جيدة.
5- تميز الوسائل استخداما وإنتاجاً إذا ما كان هناكتقويم مما يجعلها تؤدي الغرض المطلوب منها.
6- تحسن مستوى أداء المدرس وجديته إذا ما شعر بالمتابعة والتشجيع من رئيسه وجعله متميزا على زملائه وقدوة حسنةلهم.
7- متابعة النشاط للمدرس تخطيطا وأداء وتقويما .
8- متابعة الطلاب الضعاف ووضع البرامج الخاصة لهم بمايعود عليهم بالفائدة إذا شعروا بالمتابعة الجادةمن قبل المدرس ومدير المدرسة.
9- الاطلاع على برامج المكتبة والتأكد من تأديتها للغرض الذي أنشئت من أجله.
10- متابعة مدى الاستفادة من المختبر المدرسي فيمايحقق الهدف الذي وجد من أجله .
11- الاستفادة من الزيارات الميدانية بين مديرالمدرسة ومدرسيه وتبادل الخبرات والمعلومات فيما بينهم.
12- من أهداف تقويمالعمل المدرسي المتابعة المستمرة للعاملين واطلاعهم على ملاحظات مدير المدرسة عنهموتبادل النقاش الهادف إلى تحسين العقلية التربوية للمدرس.
* ـ أما عن كيفية تقيم مدير المدرسة لمستويات الطلاب سلوكياً ومعرفياً :
فمن خلال تقيم وتقويم العمل المدرسي وزيارة المعلمين ومعرفة مستويات الطلاب ومستوى الفروق الفردية منخلال النتائج التحصيلية والتقيمية لمستويات الطلاب وكذلك معرفة الطلاب سلوكياً منخلال ما تظهر من مشاكل تربوية وكذلك من خلال المجتمع المحلي وأثره إذا كان سلبياًأو إيجابياً على الطلاب.
ومن هنا يأتي دور المدير الناجح الذي يسعى إلى إيجادالحلول والوقاية وعدم وقوع تلك المشاكل من خلال ندوات تثقيفية ومحاضرات علمية وقناةتوعوية ومتابعة مستمرة ومكثفة من الهيئة الإدارية والمعلمين وجميع العاملينبالمدرسة

أهميةالتخطيط للزيارة الصفية

لكى يؤدي الإنسان عمله بنجاح لا بد أن يكون هناك تخطيط يسير عليه. إذ دون تخطيط يكون العمل ارتجاليا تتحكم فيه ردود الفعل والاستجابة للواقع أكثر مما تتحكم فيه قناعات صاحب العمل نفسه. ويشمل هذا عمل المشرف التربوي، فالتخطيط لكل أعمال المشرف التربوي أمر ضرورى لنجاحه.

والزيارة الصفية جزء مهم من عمل الإشراف، والتخطيط لها عامل أساس لنجاحها. والذي جعل هذه الزيارة تفقد مصداقيتها بل قد تكون في بعضلى الأحيان عبئا على المعلم والمشرف أنها تؤدى بشكل ارتجالي وعشوائى.

من أسس التخطيط وضع الأهداف، فمن المهم للمشرف التربوى أن يضع أهدافا لكل زيارة يقوم بها للمعلم. إذ أن القيام بالزيارة دون وجود هدف محدد وواضح يعوق عن تحقيق الفائدة المرجوة من الزيارة الصفية، بحيث تتحول إلى عملية مراقبة لما يجري فى غرفة الصف لا ينتج عنها غالبا إلا التنبيه على الأخطاء التي في الغالب ما تكون عرضية. وهذا ما يدعو كثيرا مرا المعلمين للتذمر من أن عمل المشرف عمل تفتيشي، فليس له هم إلا تصيد الأخطاء.

هناك فرق كبير بين المشرف الذي يدخل الفصل وليس في ذهنه شىء محدد إلا مراقبة المعلم والوضع فى الفصل، ويبدأ المشرف الذى يدخل الفصل وقد وضع فى ذهنه أهدافا محددة وواضحة لما سيقوم به فى هذه الزيارة، وسجل ذلك فى سجله، ويستحسن أن يكون قد اطلع المعلم على تلك الأهداف مسبقا. فمثلا تكون الزيارة لاطلاع على مهارة المعلم في عرض الدرس، أو جزء منه، أو استخدام وسيلة ما، أو ملاحظة مستوى الطلاب في الفصل، أو غير ذلك. المقصود أن المشرف يركز في زيارته على شىء محدد يخرج من الفصل وقد كون في ذهنه نقاطا واضحة عنه، بحيث يطرحها للنقاش مع المعلم فيما بعد. وتكون تلك الأهداف أهدافا مرحلية لأهداف أبعد منها في عملية الإشراف.

إن الزيارة الصفية تكاد تفقد قيمتها في ظل غياب أهداف واضحة ومرسومة بدقة، بل قد تحدث نتائج عكسية، منها شغل وقت المشرف بعمل غير ضرورى، وشعور المعلم بعدم جدوى وعدم جدية تلك الزيارات، وأيضا- وهذا هو الأهم- عدم تحقق فائدة جوهرية للزيارة. وربط المشرف زيارته بالأهداف المعدة مسبقا قد يفيده في تحديد مدى الفائدة من الزيارات الصفية، واللجوء إليها عند الحاجة فقط وليس لأنها أسلوب سهل من أساليب الإشراف لا بد أن يمارس. وهذا يعود- بالتالى- على المشرف بالفائدة إذ أنه يوفر له من الوقت ما يمكن أن يستغله في أعمال إشرافية أخرى، خاصة وأن كثيرا مرا المشرفين يشكو كثرة العدد في نصابه من المعلمين
القيادة الإدارية داخل المدرسة
تعتبرالإدارة التربوية في الوقت الحاضر من الأمور الهامة التي شملها التطوير، والتي لايمكن أن تبقى تقليدية، ومن هنا كان لزاماً على الدول أن ترسم سياستها التربوية حسبمعطيات العصر، وتختار قادتها التربويين القادرين على إدارة النظام التربوي بشكلفعال وسليم، مستخدمين الطرق والأساليب الإدارية الحديثة.
وانطلاقاً من الاتجاه الجديد لدور المدرسة وأهميتها كوحدة أساسية فيبناء المجتمع وتطوره، لم يعد الناظر مجرد مطبق للنظام، ولا مجرد قائم على حفظالأثاث أو مراقبه الواجبات المدرسية، بل تعدى ذلك وأصبح قائداً للمدرسة، ومالكاًللمهارات الأساسية ومتعمقاً بخلفية علمية وكفاءة ومقدرة إدارية، كما أصبح قادراًعلى التغيير والتحسين في التنظيم المدرسي، واعياً بالأهداف، وأصبح نجاح المدرسة إذاتجاوزنا النشاط متوقفاً على كفاءته الإدارية.
ورغم ذلك، فإن عملية القيادةالإدارية لا تتوقف على مدير المدرسة فقط مهما كانت صفاته، بل تتوقف أيضاً على أفرادالجماعة الذين يتعامل معهم القائد، وعلى مستوى العلاقات الإنسانية بينه وبينهم، ومنهنا يظهر دور القائد الإداري في خلق جسور من الثقة والدفء في العلاقات الإنسانية.
إن مدير المدرسة الفعّال هو الذي يستخدم مهاراته وخبراته في تطبيقالأساليب العلمية الحديثة للإدارة، بحيث تتناسب مع طبيعة العمل الإداري الذييمارسه، وبحيث تصبح كفاياته رهناً برؤيته الواضحة لحركة التعليم وبنظرته المتكاملةإلى العملية التربوية، لذا نجد أن من التربويين من رأى أن هناك مجموعة من المهاراتالضرورية لمدير المدرسة وأهمها:
" المهارات الذاتية ـ المهارات الفنية ـالمهارات الإنسانية ـ المهارات الإدراكية ".
أولاً : مهارات ذاتية وتكوينات نفسية:
وهي تشمل السمات الشخصية والقدرات العقلية والمبادأةوالابتكار، فطبيعة العمل الإداري الشاق تستوجب من مدير المدرسة أن يتوفر لديه صحةجيدة وقوة ونشاط ،وقدرة على التحمل، حتى يستطيع أن يشيع الحيوية والنشاط في العاملين بالمدرسة، وأن يكون قادراً على ضبط النفس فلا يغضب بسرعة، صابراً متزناً،يدرس الأمور بعناية قبل أن يصدر الأحكام.
كذلك عليه أن يمتلك عنصر الشعوربالمسئولية وقوة الإرادة ومضاء العزيمة والثقة والاعتدادبالنفس.
هذا في حين يعتبر الذكاء من أهم القدرات العقلية اللازمة للإدارة،وقد أثبتت كثير من الدراسات أن هناك صلة بين الذكاء والنجاح في القيادة، فالذكاءيجعل القائد لديه بعد تصوري يتعرف من خلاله على المشكلات ويستطيع مواجهتها، كذلك الذكاء يمد الفرد بسرعة البديهة والفطنة ومواجهة الأمور بحزم.
كذلك من المهارات الذاتية للمدير توفر عنصر المبادأة والابتكار، حيث يستطيع القائد أن يكتشف عزيمة كل موظف وقدراته فيصل إلى أفضل السبل لشحذ عزيمةالموظفين للعمل وبث روح النشاط والحيوية في شرايين المؤسسة التربوية.
إن صفة المبادأة صفة مهمة للقائد التربوي حيث تمكنه من اتخاذالقرارات الصائبة، ومن هنا ضروري أن يتصف المدير بالشجاعة والقدرة على الحسم وسرعةالتصرف مع القدرة على ضبط النفس والاتزان ،ومعنى ذلك أن يستطيع التحكم في عواطفه وإدارة نفسه بعيداً عن العصبية والتهور.

ثانياً: مهارات فنية ومعرفية:
يتسم العصر الذي نعيشه بالتغيرات والتطورات المتلاحقة في أساليب التعلم والتعليم، ومن هذه الزاوية يتحتم على مدير المدرسة أن يكون ملم بكثير من المعارف والمعلومات، بل أكثر من ذلك يعرفمتى وكيف يحصل على ما يريد من المعلومات اللازمة من مصادرها، ولا ينتظر أن تصل إليهأو يزوده أحد بها، فهو يمتلك الروح البحثية دائماً،يسعى للتجديد والابتكاروالإبداع.
ومن هنا ولكي يكون المدير ناجح في عمله لا بد له أن تكون لديه المقدرة على ربط الأمور الإدارية بالخطوط العريضة لسياسة السلطة، وأن يمتلك منالمعارف ما يؤهله لامتلاك القدرة على اختيار أفضل الأساليب التي تكفل الحصول على أكبر قدر من الكفاية الإنتاجية، حيث يجمع ما بين التنظيم والتنسيق وتفويض السلطة .
هذا بالإضافة إلى أن يمتلك مهارات معرفية واسعة في علم النفس وأصولالتربية كي يستطيع أن يساير الطبائع البشرية التي يتعامل معها.
إن مهارات مدير المدرسة رهناً برؤيته الواضحة لحركة التعليم ونظرتهالمتكاملة والشاملة إلى العملية التربوية وعلاقته بغيرها من المؤثرات الثقافية؛
ولذلك وجب توفر بعض المهارات الفنية لدى مدير المدرسة والتي منأهمها:
1- مهارات في تطوير المناهج الدراسية.
2- مهارات في تقويم الخطةالتربوية وترجمة برنامج المدرسة إلى خطة واقعية.
3- مهارات في تفويض السلطات .
4-المهارة في اتخاذ القرارات.
5- المهارة فيالقيادة.
6-المهارة في تفويض الصلاحيات.
ثالثاً : مهارات إنسانية:
وهي تعني فن التعامل مع البشر، والتعامل مع الناس على قدر عقولهم،فهي أولى المهام، بل وتعتبر مركز الإدارة التربوية، لأن الإدارة تتطلب باستمرارالتعامل مع البشر على كافة مستوياتهم سواء داخل المدرسة (معلمين – طلبة – مشرفين)،أو على مستوى المجتمع المحلي بكافة مؤسساته والعاملين فيه، هذه المهمة تتطلب من مدير المدرسة بصفته قائد للعلاقات الإنسانية أن يكون مطلع بعمق في الطبائع البشريةو يستطيع توجيه تلك العلاقات الإنسانية بطريقة مدروسة ومحددة لتفعيل العمليةالتربوية، إذ نجد في المدارس الفاعلة أن القائد الإدراي يتمتع بنشاط دؤوب يستطيع أنيوجد مناخاً مدرسياً يتم التركيز فيه على الجوانب الأكاديمية، والسيطرة على البيئةالداخليةمن معلمين وطلبة وموارد.
ويذكر (جون ويلز) مجموعة من المهارات يطلقونعليها مهارات المساواة، يمكن أن يستخدمها مدير المدرسة في تحسين العلاقات الإنسانيةوهي:
1- كل فرد مهم وكل واحد يحتاج إلى الاعتراف بجهده.
2- القائد ينمو حين تتوزع مهام القيادة.
3- القيادة يجب أن يشترك فيهاالآخرون.
وبناءً على ذلك تتطلب المهارة الإنسانية أن تكون لدى مدير المدرسةالقدرة على بناء علاقات حميمة طيبة مع مرءوسيه، وذلك من خلال معرفته بميول واتجاهاتالمرؤوسين وفهم مشاعرهم وتقبُل اقتراحاتهم وانتقاداتهم البناءة، مما يُفسح المجالأمام المرؤوسين للإبداع والابتكار وحسن الانتماء للمؤسسة التي يعملون فيه(المدرسة).
إن العلاقات الإنسانية ليست مجرد كلمات طيبة، أو ابتسامات يوزعهامدير المدرسية بين الحين والآخر سواءً مجاملة أو غير ذلك ،بل هي فهم عميق لقدراتوطاقات ودوافع وحاجات البشر الذين يتعامل معهم، ومحاولة استثمار كل هذه الإمكانيات لحفزهم على العمل بروح الفريق لتحقيق الأهداف المنشودة، " وتشير الأبحاث الحديثة فيمجال الإدارة على أن فشل كثير من الإداريين في عملهم وفي تحقيق أهداف العمل مرجعةنقص في المهارات الإنسانية عندهم، أكثر من أن يكون قصوراً في مهارة العملنفسه".
ومن هنا يتوجب على المدير الواعي أن يحاول جاهداً أن يحد من تأثيرالنظرة السلبية للآخرين، وفي أقل تقدير يحاول أن يبقي هذا الأثر في مستوى بحيث لايفسد عليه تصرفاته فيقع ضحية للجهل، لذا يجب أن يكون متفتح الذهن والعقل متوقدالذكاء متواضع ، يشجع الآخرين على تحمل المسؤولية، لأنه يدرك أن الإنسان قادراً علىتجاوز قصوره بالمثابرة والشعور بالقيمة الذاتية.
" مما لا شك فيه أن المديرين في كافة المستويات الإدارية لن تكتمل لهم مقومات الإدارة الناجحة ما لم يقفوا علىحقيقة دوافع الأفراد سواء تلك الدوافع الشعورية أو اللاشعورية وحاجاتهم ومكوناتوهياكل شخصياتهم الإنسانية واتجاهاتهم النفسية وقدراتهم وميولهم إلى جانب مستوى الذكاء والعمليات العقلية من إدراك وإحساس وتفكير" .
ومن خلال العلاقات الإنسانيةيكون مدير المدرسة مسؤول عن التغيير الفعّال للسلوك البشري للأفراد داخل المدرسة،فالإدارة الرشيدة تحاول استقطاب المحايدين والمنحرفين عن أهدافه ويغير اتجاهاتهمنحو التعاون والمشاركة ، فالسلوك الإنساني يمثل أحد المحددات الرئيسية للكفاءةالإدارية وإنتاجيتها، والعوامل الأخرى المساعدة في العمل الإداري، إنما تكتسبأهميتها من خلال العمل الإنساني".
رابعاً : المهارات الإدراكية التصورية :
تعني هذه المهارة مقدرة الإداري و القائد التربوي على رؤية مؤسسته ككل و على تفهمه و إدراكه شبكة العلاقات التي تربط وظائفها و مكوناتها الفرعيةالمتنوعة ، وكيف أن أي تغير في أي مكون فرعي سيؤثر و بالضرورة و لو بنسب متفاوتةعلى بقية المكونات الفرعية الأخرى التي يشتمل عليها النظام، كما تعني أيضا إدراك الإداري و القائد التربوي لشبكة العلاقات بين النظام الذي يعمل فيه و ما يرافقه مننظم اجتماعية أخرى " ، لذلك من الضروري أن يمتلك مدير المدرسة رؤية واضحة للمدرسةالتي يديرها ويفهم الترابط بين أجزائها ونشاطاتها، وبالتالي يتكون لديه فهم واضحلعلاقات جميع الموارد البشرية في المدرسة من (معلمين – طلبة – إداريين– عمال ـأعضاء المجتمع المحلي).
كذلك يجب أن يكون هناك تصور واضح لعلاقةالمدرسة بالمجتمع المحلي، إضافة إلى معرفة واضحة بأوضاع هذا المجتمع التشريعية،الاقتصادية، الاجتماعية .
إن معرفة مدير المدرسة لهذه الأمور ووجودتصور مسبق لديه يستطيع من خلالها استخدام مهاراته الإنسانية في التعامل مع المجتمع المحلي، كما يستطيع من خلال تصوراته وإدراكا ته المستقبلية أن يؤثر في مرؤوسيه حيثيدفعهم إلى الإبداع والابتكار والمبادأة وتحمل المسئولية.
وعلى ذلك فإن إسهام مدير المدرسة في تحقيق أهداف التعليم لا يقتصرعلى أدائه لواجباته الروتينية فحسب، بل تُقدم على الإبداع والابتكار، في محاولةالتغلب على مشكلات العمل المدرسي، وممارسة طرق وأساليب أكثر تطوراً في الأنشطةالإدارية والفنية التي يقوم بها، ومن هنا يجب أن يتصف مدير المدرسة بالقدرة علىتحمل الصعوبات والمخاطر، حتى يكون قادر على اتخاذ قرارات تتسم بالجرأة والحسم.
هذا وتعقيباً لما سبق فهناك مواصفات لمدير المدرسة يجب أن يتصفبها وهى خمس صفات للقائد الإداري الناجح وتتمثل في:
1-وجود حد أدنى من الصفات الذاتية، كالصحة والذكاء والقدرة على التحمل.
2- وجود قدر معين من الخصائص المكتسبة كالقدرة على الإقناع والاتصالوالإحاطة بجوانب الأمور قبل البت فيها، والقدرة على إيجاد الحلول للمشكلات والثبات في مواجهة الأزمات .
3- توافر الجانب الأخلاقي في القائد الإداري، وذلك باتصافه بالصبر والأمانة والشرف والنزاهة، الإخلاص والتفاني في العمل، حتىيصبح القدوة الحسنة لجميع العاملين في المنظمة.
4- تفهم الأهداف العامة، والعمل على تحقيق المصلحة العامة وتنفيذ السياسة العامة للدولة.
5- توافر قدر معين من المهارات والخبرات فيما يتعلق بالعمل الذييتولى القيادة في عاليه.
و بشكل عام فإن المهارات الأربع السالفة الذكر هي مهمة و ضرورية للقائد التربوي حيث يستطيع أن يوظف مهاراته هذه بشكل يستطيعأن يحقق فاعلية النظام الذي يعمل فيه و ذلك من خلال تفاعل النظام مع المتغيرات التييعايشها

التميز الإداري : كن إدارياً تربوياً متميزاً .



* ـ ما زال التعليم وسيظل الأمل الوحيد لبناء أي مجتمع راغب في التقدم والنمو وملاحقة العصر بما فيه من متغيرات وأفكار جديدة وتكنولوجيا حديثة كما ستظل قضايا مثل نوعية التعليم ومخرجاته تحتل مكان الصدارة وتحتاج إلى قدرات عالية على اتخاذ القرارات وطرح أراء جديدة وأفكار إبداعية وقدرة على تحليل الواقع وإدارة الأزمات واستخدام التكنولوجيا الجديدة ذات الإيقاع السريع في التطور وإدخال الإدارة الحديثة خاصة بعد أن أصبحت عملية إدارة القوي البشرية وتنظيم الموارد المالية سلاحاً تخطيطياً ذا أهمية بالغة وتعتبر المدرسة هي المؤسسة المنوط بها القيام بعملية التطوير والإصلاح .
* ـ تحقيق الإدارة الإشرافية الفعالة .
*
ـ الأسلوب القيادي الديمقراطي (المشاركة في الإدارة) :

أقوم كقائد أو مدير للمؤسسة التعليمية بمناقشة الزملاء العاملين في القرار قبل اتخاذه وكذلك المشاركة أثناء التنفيذ وتقييم النتائج المترتبة علي اتخاذ القرار. يتسم هذا الأسلوب بالتوازن بين الديمقراطية والحزم والمتابعة في اتخاذ وتنفيذ القرارات والمسئوليات .
ولكن قد تحتاج بعض المواقف والأزمات أن يتم إتباع أسلوب المركزية في الإدارة أو الأسلوب القيادي حتى يمكن السيطرة علي الأمور طبقا للموقف الذي يتم مواجهته.
كما أن المشكلات التي قد تعترض سير العمل تحتاج إلى أساليب مختلفة تتناسب مع نوعية المشكلة والمدى الزمني المتاح ... كالأسلوب العلمي في تحليل وحل المشكلات واتخاذ القرار وكذلك بالتحليل الكمي والكيفي أوأسلوب الجماعة الاسمية أوالعصف الذهني ثم أتخذ القرار المناسب.


* ـ كذلك أحاول أن أراعي وباستمرار الآتي :
• وضع رؤية مستقبلية أقوم بتحديدها بمشاركة المعنيين (الإدارة المدرسية ـ الهيئة التدريسية ـ الطلاب أولياء الأمور والمجتمع المحلى)،لما يجب تحقيقه من أهداف علي المدى القصير والمتوسط والبعيد.
• تأسيسا على هذه الرؤية أقوم بمشاركة المعنيين أيضا بوضع رسالة للمدرسة ثم خطة سنوية للعمل بالمدرسة تشمل العملية التعليمية من جميع جوانبها متضمنة التطوير المزمع القيام به في كل جانب .
• كذلك وضع تصور للتطوير بعيد المدى (خطة استراتيجية لهذا العام والعام القادم ) .
• الاهتمام بالارتفاع بمستوي رضا العميل الداخلي والخارجي(الطلاب والعاملين والأسرة والمجتمع ) علي حد سواء وذلك عن طريق تلبية والوفاء بالاحتياجات بصفة مستمرة والقيام باستقصاء المؤشرات المختلفة للعملاء بصفة مستمرة .
• الاهتمام بالتدريب الذي يقوم علي المشاركة الفعالة في بناء كوادر قادرة علي نقل المعلومات والخبرات لكل المعلمين والعاملين بصفة مستمرة وذلك للوصول إلي تواجد مناخ تعليمي مستمر ومحفز في المدرسة .
• الاهتمام بقيادة الأفراد والمجموعات لتنمية القدرات الفنية والإدارية لهم .
• الاهتمام بإنجاح الإجراءات والأساليب التي تتبع في إدارة وتنظيم أعمال المدرسة والإدارة .
• الاهتمام بالسيطرة علي ما يحدث من تغيرات في محيط بيئة العمل المتواجدة في المدرسة مع تفعيل دور التغير في الارتقاء بأساليب إدارة وقيادة الأعمال فيها لمواكبة متطلبات العصر.
• الاهتمام بقياس الأداء للطلاب وللمعلمين والمجموعات ومقارنته مع المعايير ومع ما هو مستهدف .
• الاهتمام بالوقوف علي ما يحدث من مؤشرات في المؤسسات التعليمية الأخرى والتي تتشابه مع ظروفنا وإمكاناتنا الاقتصادية والاجتماعية والبيئية .... الخ وذلك للاستفادة مما تم في هذه المؤسسات من توجهات وما حصلت عليه من نتائج .
• إتباع الأسلوب القيادي الذي يتسم بالحزم والمشاركة في المسئولية وذلك حتى يكون هناك حافز ودافع عام لكل الأفراد العاملين بالالتزام بالأداء الذي يوصل إلي النجاح والتنمية المستمرة للطلاب و المدرسة والعاملين علي حد سواء.

* ـ تحفيز العاملين ومكافأتهم .
للتحفيز تأثير كبير ومباشر علي زيادة وتحسين الأداء والارتفاع بمستوي رضا العاملين. وحيث أن الرضا الوظيفي للعاملين يعد من أهم عوامل تفعيل الدور القيادي للمدير أوالقائد لذا فإننا نتأكد من أن الأساليب المتبعة لتحفيز العاملين أيٌّ منها التي تحقق المستوي الأمثل والأفضل للتحفيز.

* ـ اقتراحات لتفعيل عملية التحفيز بالمدرسة :
o إنشاء ملف إنجاز للمعلم .
o الإشادة الشفهية .
o شهادات التقدير .
o خطابات الشكر .
o حفلات التكريم .
o رحلات الترفيه .
o الجوائز الرمزية والمكافآت المالية .

* ـ وهناك بعض المهارات الضرورية هذه المهارات التي أراها ضرورية للعاملين في مجال الإدارة المدرسية أهتم بتنميتها وجعلها جزء من شخصيتي الإدارية :
1. إدارة التغيير .
2. إدارة الخلاف .
3. إدارة الوقت بفاعلية .
4. التعامل مع الحاسب .
5. بناء فريق العمل .
6. التفاوض .

الناس ثلاثةأصناف:
الأول : يصنع الأحداث ويحركها.
الثاني: يشاهد الحركة ويَمُطُّ شفتيه.
الثالث: يتساءل ماذا حدث ؟!
الصنف الأول: مبتكرون.. مبدعون.. متحمِّسون.. تعرفهم من لَمْعة عيونهم.. واحمرار وجوههم.. وكراسيهم التي لا يجلسونعليها أبدًا، فهم دائمًا مشغولون بعمل ما، أو فكر ما، يرون كل الأبعاد، ويُخْضِعونكل الظروف لهدفهم.
الصنفالثاني: مقلِّد ينتظرأن يكون ردَّ فعل، لو تُرك وحده لاختار الراحة، وعندما تقول لأحدهم: الماء يتسرَّبمن سطح بيتك، لماذا لا تصلح السقف؟!، سيرد عليك: "وكيف أصلحه والمطر ينهمر؟!، فإذاقلت له: إذن أصلحه عندما يتوقف المطر، سيقول لك: عندما يتوقف المطر لن أكون بحاجةلإصلاحه!!".
الصنفالثالث: يتساءلونبدهشة.. ماذا حدث؟!، هؤلاء تجدهم في الطرقات، مفتوحي الأفواه، مغمضي العيون، إذاحدث وقابلتهم، فلا تبتسم فأنتِ تمر بمنطقة خطرة.
عزيزيالإداري : لأنك مصدر الطاقة داخل العمل، ومحركه الأساسي، فبالتأكيد أنتلن تختار إلا الصنف الأول المبدع، المبتكر المتحمس؛ لذلك خذ استعدادك من الآنللمساهمة في قيادة العمل لديك.
كن إداري الغد لا اليوم
إن العالم يتطور بشكل مذهل، وأحلام اليوم لم تَعُد حقائق الغد، بل أحلام اليوم صارت حقائق اليوم!!، والعالم لم تَعُد فيه وظائف تستوعب كل الناس؛ بل أصبح الطريق شاقًّا علىالمجتهد، فما بالكِ بغيره؟! وأنت عندما تواجه العالم الجديد هناك مؤهلات يجب أن تتسلَّح بها، وهي:
الإدراك المهني:
وهي تعني أن تكون ملمابالحقل الذي تعمل فيه إدارتُكِ، سواءً أكانت تُقَدِّم عملا أوخدمة.
وهو يعني أن تكون دائمًامستعدا للإجابة على تلك الأسئلة:
1. في أي مجال تعمل؟
2. ما هو الهيكل التنظيميلمدرستك ؟
3. ما هي رسالةمدرستك؟
4. ما هي أهداف المدرسة ؟
5. كم عدد العاملين لديكم؟

ومع الإجابةعلى تلك الأسئلة سوف تدرك إلى أي مدى يكون لديك الإدراك المهني.
أولاً: كن فعَّالا لنفسك ومهنتك:
وهذا يدعوك لأن يكون لديك:
1. المرونة وسرعةالتكيُّف.
2. إتقان اللغات وتطبيقات الكمبيوتر المختلفة.
3. دراسة علم النفس ومعرفةدوافع وأساليب التعامل مع الناس.
4. التمتع بقوة الشخصية والرؤية الواضحة.
5. الإحساس الدائم بأهميةالوقت والسرعة في الإنجاز.
6. الرغبة الدائمة في التميُّز.
7. التعلم والتدريب المستمران.
ثانيًا: أضف مهماتٍ جديدة لعملِك:
1. إدارة نظم المعلومات بدلاً من مجرد استخدامها، وهي تعني القدرة على تفعيل ما تستعمله من نظم معلوماتلتقليل الجهد، الوقت، ورفع الكفاءة.
2. إدارة المشروعات الوقتيةداخل الشركة، وفيها كيف تستخدم مواردك وإمكانياتك؟، وكيف تتحكم في وقتك لإنجازه فيالوقت المطلوب؟.
3. مهمات مالية متمثلة فيالقدرة على إعداد ميزانيات صغيرة والقدرة على التحكم محاسبيًّا في عمليات الإنفاق اليومي.
4. القدرة على تحليلالمشكلات واتخاذ القرارات والتفكير بطريقة ابتكاريه.
5. مهمات العلاقات العامةمن المهمات التي يجب أن تمتلك مَلَكاتِها وخُيوطَها وتساهم فيها بشكلكبير.
وفي النهاية ..



يمكن أن يعمل الناس 8 ساعات يوميًّا من أجل الراتب، و10 ساعات من أجل المدير الجيد، و24 ساعة من أجل فكرةيؤمنون بها؛ لذلك ضع هذه النصائح أمام عينك دائمًا؛ فستُحِبّ عملك، ويتحول عندك إلىفكرة تؤمن بها.
  • التزمِ بالمبادئ التي تطلبها منالآخرين، ولا تطالبهم بما ترفض أنت القيام به، وإذا أردت أن يعملوا "بجِدٍّ" فعليك أن تكون أكثر جدية منهم.
  • كن عادلا وغير متحيز لأي فرد من فريقك.
  • ابتعد عن الخطابة فيالحديث أو التأنيب والتقريع العلني، أما الثناء فيجب إزجاؤه علنًا، واجعل من كل نجاح حدثًا يستحق الاحتفال.
  • حافظ على وعودك باستمرار.
  • شاركهم النجاح ولاتستأثر بالتقدير وحدك
______________________________


علمتني الحياة أن أجعل قلبي مدينة بيوتها المحبة وطرقها التسامح والعفو وأن أعطي ولا أنتظر الرد على العطاء
وأن أصدق مع نفسي قبل أن أطلب من أحد أن يفهمني وعلمتني أن لا أندم على شي وأن أجعل الأمل مصباحا يرافقني في كل مكان .









آخر تعديل الجليس الصالح 2011-03-19 في 00:33.
رد مع اقتباس