السلام عليكم ورحمة الله
أيها الإخوة أرجو أن تتنبهوا إلى أمر هام
فليس الغرض من موضوعي هذا القدح في السيد السفير أو التنقص منه.
وإنما الغرض بيان حقيقة تاريخية تتعلق بالأنساب. فحسب.
ونحن كمسلمين نتلوا قول الله تعالى: (لاتزر وازرة وزر أخرى)
فحتى لو كان ابن الأمير لصلبه قد فعل أمرًا مشينًا!
فلا يجوز أن يقدح ذلك في شخص الأمير ، ولا يُحمَّل الأمير وزر ذلك.
وجاء توقيت نشر هذا الموضوع بسبب تداول معظم وسائل الإعلام وصف السيد السفير إدريس
بأنه حفيد الأمير. وهذا لم يدَّعيه السفير نفسه.
ولذلك قمت بتوضيح المسألة وبيان جهة القرابة مع الأمير.