منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - هل تعلم لماذا يمسح الامازيغ وجوههم بجلد الاضحية
عرض مشاركة واحدة
قديم 2017-11-09, 23:31   رقم المشاركة : 138
معلومات العضو
امير حريش
محظور
 
إحصائية العضو










افتراضي



اقتباس:
ولا : من قال لك بان عقبة بن نافع رضي الله عنه مسلم وليس مؤمن ؟
هذه يا (جاك المرسول هفوة اخرى من هفواتك

اعلم ان المسلم يحكم على جميع المسلمين الذين يعلنون جهارا انهم مسلمين مهما كانوا (برهم وفاجرهم ) المهم ان يشهدوا ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله هؤلاء نحكم عليهم بالاسلام ولا يجوز تكفيرهم ما داموا لم ياتوا بكفر بواح

اما المؤمنين او درجة الايمان فالله وحده يعلم من وصل اليها

ومن صحة عقيدة المسلم ان لا يزكي على الله احد فلا نقول مثلا ذلك الانسان مؤمن وغيره غير مؤمن كما لا يجوز ان نصف قتلى المسلمين بالشهيد
ولا يجوز وصف موتى المسلمين بالمرحوم والمغفور له وغير ذلك من مظاهر التالي على الله

لهذا نقول لك هدانا الله واياكم لا تصف المسلمين بمثل هذه الصفات التي هي من شان الله وحده هو الذي يعلم من كتب له درجة الايمان والرحمة والمغفرة والشهادة

والمسلم عامة لا يشهد بهذه الصفات الا للذين شهد لهم الله ورسوله


ونقول لجاك المرسول نعم المنهج الصحيح ان نقول للناس انهم مسلمين لانهم اعلنوا اسلامهم لكن لا يجوز التالي على الله واعطائهم درجات لا يعلمها الا الله مثل الامان والشهادة والمرحوم والمغفور له
وهذه من الشرك الخفي فكثيرا ما نسمع ونقرا خاصة في المقابر على الشواهد (المغفور له - المرحوم - الشهيد وغير ذلك من البدع)

فاتقي الله ولا تجادل يا جاك المرسول كلنا مسلمين انت وانا وعقبة بن نافع وكسيلة (اكسل) وحتى عبد الله بن زياد (قاتل الحسين) و حتى يزيد بن معاوية الخليفة الاموي الذي غزى جيشه مكة والمدينة وقتل على يد جيشه احفاد علي رضي الله عنه واحفاد الرسول عليه الصلاة والسلام

وحتى الحجاج ين يوسف الثقفي قاتل خيرة الصحابة المبشرين بالجنة هذا ايضا مسلم

لكن صفة مؤمن لا يمكن رميها على امثال هؤلاء من المسلمين المجرمين في حق الصحابة المبشرين بالجنة وفي حق الامازيغ المسالمين

وفي ما بلي عيرة وحكمة لفهم الموضوع :

قال هشام بن حسان: أحصوا ما قتل الحجاج صبرا فبلغ مائة وعشرين ألف قتيل.
قال عمر بن عبد العزيز: لو جاءت كل أمة بخبيثها وجئنا بالحجاج لغلبناهم، وقال عنه الإمام العلم: طاووس بن كيسان: عجبت لمن يسميه مؤمنا.



و على اي دليل شرعي تستند يا جاك المرسول في ترحمك على قاتلي الصحابة المبشرين بالجنة وعلى قاتلي احفاد الرسول و باي منطق تضع كل المسلمين سابقهم وحاضرهم تحت خانة المؤمنين ونحن بينا لك ان المؤمن شي والمسلم شي اخر (كلنا مسلمين لكن لا احد يعلم من نال درجة المؤمن)


باي منطق تساوي بين الصحابة المبشرين بالجنة وقاتلي الصحابة من الامويين
هل تريد امثلة يا جاك المرسول على جرائم من تريد الترحم عليهم بالجملة دون تفريق من اولئك الامويين فهاك امثلة عن جرائمهم :

. وفيما يلي استعراض مختصر وموثق بالأدلة التاريخية التي لا تُدحض عن الانتهاكات المتكررة التي استهدفت الإطاحة برموز الإسلام، والتي راح ضحيتها الأنصار والمهاجرين والصحابة والتابعين.

•1: اغتيال الصحابي الجليل حجر بن عدي الكندي. وقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم بقتله مظلوماً: ففي تاريخ دمشق:12/226: عن أبي الأسود قال: دخل معاوية على عائشة فقالت: ما حملك على قتل حجر وأصحابه ؟ فقال: يا أم المؤمنين أني رأيت قتلهم صلاحاً للأمة، وأن بقاءهم فساد للأمة، فقالت سمعت الرسول صلى الله عليه وسلم يقول: سيقتل بعذراء ناس يغضب الله لهم أهل السماء.
• 2: اغتيال سبط رسول الله (الحسن بن علي) بالسم الذي دسته له زوجته (جعدة بنت الأشعث).

• 3: مجزرة واقعة الطف التي استشهد فيها سيد الشهداء )الحسين بن علي( وأنصاره من الصحابة والتابعين يوم عاشوراء، في معركة غير متكافئة انتهت بمذبحة عظيمة استشهد فيها سادة قريش، وسُبيت فيها عيال رسول الله وبناته. ثم طافوا برأس الحسين في المدن والأمصار.
4:اما كبارالصحابة الذين قتلهم الأمويون في ذلك اليوم، فهم: عقبة بن الصلت الجهني وعمّار بن أبي سلامة الدالاني ،
وقُرة بن أبي قرّة الغفاري ، وكنانة بن عتيق، ومجمع بن زياد الجهني ، ومسلم بن عوسجة الأسدي ،
ومسلم بن كثير الأزدي، وهاني بن عروة المرادي ، ونعيم بن عجلان الأنصاري، ويزيد بن مغفل الجعف.

•5: مجزرة حصار مكة وتهديم الكعبة:
كان عبد الله بن الزبير يظن أن حرمة مكة ستمنع الأمويين من اقتحامها وتخريبها مثلما فعلت بالمدينة المنورة، لكنه كان واهماً فيما ذهب إليه، فقد صوب الأمويون المجانيق نحو الكعبة، وضربوا بيت الله الحرام بعنف، حتى تهدمت واحترقت في الثالث من ربيع الأول عام 64 للهجرة.
انتهى القتال بمصرع عبد الله بن الزبير وهو حفيد الخليفة الثاني.
من المفيد أن نذكر هنا أن يزيد بن معاوية حكم ثلاثة سنوات فقط، ففي السنة الأُولى قتل الحسين وأصحابه، وفي السنة الثانية هجم على المدينة المنورة وسبى أهلها، وفي السنة الثالثة وجّه جيشاً بقيادة الحصين بن النمير لقتال عبد الله بن الزبير الذي تحصّن في الكعبة المشرّفة، فرماها الأمويون بالنار فاحترقت ، وحاصروها عدّة شهور حتّى وصلهم خبر هلاك يزيد.
فانفكوا عنها راجعين إلى الشام مغلوبين. وفي عام 73هـ توجّه الحجّاج بن يوسف الثقفي إلى الحجاز في زمن عبد الملك بن مروان، فكرروا ضرب مكّة، ثم علقوا (عبد الله بن الزبير) على أعواد المشانق .
وهو القائل:
ولسنا على الأعقاب تدمى كلومنا ولكن على أقدامنا تقطر الدما
• مصرع مصعب بن الزبير وإبراهيم الأشتر على يد الأمويين، فقال شاعرهم متباهياً بمصرعهما:
نحن قتلنا ابن الحواري مصعباً أخا أسد والمذحجي اليمانـيا

•6: مجزرة المدينة المنورة (يوم الحرة):
قال المدائني، عن شيخ من أهل المدينة ، قال: سألت الزهري كم قتل الأمويون يوم الحرة. قال: سبعمائة من وجوه الناس من المهاجرين والأنصار، ووجوه الموالي وممن لا أعرف من حر وعبد وغيرهم عشرة آلاف.

• اغتيال الصحابي النعمان بن بشير الأنصاري على يد الأمويين في حمص بالشام سنة خمسة وستين للهجرة.

• مصرع الشيخ الجليل سعيد بن جبير، الذي جد الأمويون في البحث عنه، حتى وجدوه ساجداً يناجي ربه بأعلى صوته، فاقتادوه مكبلاً إلى واسط.
قال لهم الحجاج: اذهبوا به فاقتلوه، فلما خرج من الباب ضحك فأخبروا الحجاج بذلك فأمر برده. فقال: ما أضحكك ؟. قال: عجبت من جرأتك على الله، وحلمه عنك، فأمر بالنطع فبسط، فقال: اقتلوه. فقال: وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض. قال: شدوا به لغير القبلة. قال: فأينما تولوا فثم وجه الله. منها خلقناكم وفيها نعيدكم. قال الحجاج: اذبحوه. قال: إني أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأن محمدًا عبده ورسوله، خذها مني حتى تلقاني يوم القيامة، ثم دعا الله سعيد، وقال: اللهم لا تسلطه على أحد يقتله بعدي، فذبحوه على النطع سنة أربع وتسعين من الهجرة.

• مقتل محمد بن أبي بكر الصديق. قتله الأموي معاوية بن حديج. قال له : والله لإقتلنك يا بن أبى بكر وأنت ظمآن، ويسقيك الله من الحميم والغسلين، فقال له محمد: يا بن اليهودية النساجة، ليس ذلك اليوم إليك، إنما ذلك إلى الله يسقى أولياءه ويظمئ أعداءه، وهم أنت وقرناؤك ومن تولاك وتوليته، والله لو كان سيفي في يدي ما بلغتم منى ما بلغتم. فقال له معاوية بن حديج: أتدرى ما أصنع بك ؟. أدخلك جوف هذا الحمار الميت ثم أحرقه عليك بالنار. قال : إن فعلتم ذاك بي فطالما فعلتم ذاك بأولياء الله، وأيم الله إني لأرجو أن يجعل الله هذه النار التي تخوفني بها برداً وسلاماً، كما جعلها الله على إبراهيم خليله، وأن يجعلها عليك وعلى أوليائك، كما جعلها على نمرود وأوليائه، وإني لأرجو أن يحرقك الله وهذا، وأشار إلى عمرو بن العاص، بنار تلظى، كلما خبت زادها الله عليكم سعيراً، فغضب معاوية بن حديج ، فقدمه فضرب عنقه، ثم ألقاه في جوف حمار وأحرقه بالنار،
فلما بلغ عائشة ام المؤمنين خبر مقتل اخوها محمد بن ابي بكر الصديق جزعت عليه جزعاً شديداً، وقنتت في دبر كل صلاة تدعو على معاوية بن أبى سفيان وعمرو بن العاص ومعاوية بن حديج، وقبضت عيال محمد أخيها وولده إليها.
ومعاوية بن حديج الذي كان احد الامراء الذين غزو الامازيغ فيما بعد وسبوا النساء والاطفال ونهبوا الاموال
• مقتل الصحابي عبد الله بن عفيف الأزدي: وقف عبيد الله بن زياد الاموي خطيباً متفاخراً بمقتل سيد الشهداء، الحسين فقال :الحمد لله الذي أظهر الحق وأهله، ونصر أمير المؤمنين يزيد وحزبه، وقتل الكذاب بن الكذاب الحسين بن علي وشيعته ، فنهض عبد الله بن عفيف من بين الناس وصاح: يا ابن زياد، إن الكذاب ابن الكذاب. أنت وأبوك ومن ولاك وأبوه، يا عدو الله، أتقتلون أبناء النبيين وتتكلمون بهذا الكلام على منابر المؤمنين ؟.
فغضب ابن زياد حتى انتفخت أوداجه، وانتفض من كان بالمسجد يقاتلون الشرطة ويمنعون اعتقال عبد الله بن عفيف، لكنهم اعتقلوه وقتلوا ابنته وزوجها، وجيء به إلى أمير الكوفة عبيد الله بن زياد، الذي أمر بقطع رأسه وصلبه.

•7: مجزرة (دير الجماجم):
كانت ضاحية (دير الجماجم) قرب الكوفة مسرحاً لمجزرة مرعبة ارتكبتها الجيوش الأموية ضد أنصار التابعي الفقيه عبد الرحمن بن الأشعث بتوجيه مباشر من عبد الملك بن مروان. وكان ابن الأشعث قد خرج ومعه عدد كبير من الفقهاء والتابعين، منهم عامر الشعبي، وأبو البختري الطائي، وعبد الرحمن ابن أبي ليلى، وعبد الله بن رزام الحارثي، وكانوا ناقمين على ولاة الدولة الأموية لظلمهم وتجبرهم.

•8: مجازر الحجاج بسيوف الدولة الأموية:
قال هشام بن حسان: أحصوا ما قتل الحجاج صبرا فبلغ مائة وعشرين ألف قتيل.
قال عمر بن عبد العزيز: لو جاءت كل أمة بخبيثها وجئنا بالحجاج لغلبناهم، وقال عنه الإمام العلم: طاووس بن كيسان: عجبت لمن يسميه مؤمنا.
وهو أبشع حاكم عرفته العرب في العصر الأموي بارتكابه أبشع الجرائم بحق المعارضين للأمويين.

• لقد أسرفت الدولة الأموية في القتل منذ ارتكابها فاجعة الطف التي اهتز لها الكون كله، وعاد فيها الأمويون إلى العصور الجاهلية، بقصيدة انقلب فيها (يزيد) على دين الإسلام، بقوله:
ليت أشياخي ببدر شهدوا جزع الخزرج من وقع الأسل
لأهلـوا واستهلوا فرحاً ثم قالوا يا يزيـد لا تشل
قد قتلنا القرم من ساداتهم وعدلنـا ميل بدر فاعتدل
قال ابن أعثم : ثم زاد فيها هذا البيت من نفسه :
لست من عتبة إن لم أنتقم من بني أحمد ما كان فعل

وفي تذكرة خواص الأمة :
المشهور عن يزيد في جميع الروايات أنه لما حضر الرأس (رأس الحسين) بين يديه جمع أهل الشام وجعل ينكت عليه بالخيزران ويقول أبيات ابن الزبعري :
ليت أشياخي ببدر شهدوا وقعة الخزرج من وقع الأسل
قد قتلنا القرن من ساداتهم وعـدلنا ميل بدر فاعتدل
وقال : قال الشعبي : وزاد عليها يزيد فقال :
لعبت هاشـم بالملك فلا خبر جاء ولا وحي نزل
لست من خندف إن لم أنتقم من بني أحمد ما كان فعل
قال الامام الطبري:
هذا هو المروق من الدين، وقول من لا يرجع إلى الله، ولا إلى دينه، ولا إلى كتابه، ولا إلى رسوله ولا يؤمن بالله، ولا بما جاء من عند الله.

هذه هي الخلافة الاموية التي يأمل بعض الغلاة بإعادتها. ويدافع عنها السدج في بلاد المغرب الاسلامي وفي منتدى الجلفة.
تعساً لهذه الخلافة الفاجرة التي تسببت في تحريف مبادئ الإسلام السمحة الذي جاء رحمة للعالمين
و تجد البعض من العروبيين في المنتديات وفي الكتب دون حياء دون احترام لعقل القارئ يستطيع أن يجمع بين الدفاع عن الصحابة والدفاع عن قتلة الصحابة والدفاع عن لاعني الصحابة والدفاع عن مذلي الصحابة مسرحية... والله
فالشيطان يحب أن يضحك أيضاً. الشيطان يعرف أنه ليس له إلا الحياة الدنيا وهو حريص على استغلالها ليس بإضلال بني آدم فقط وإنما يريد إضلالهم بطريقة مضحكة أيضاً. هذه الفئة المثالية لتسلية الشيطان.. هو يفعل فيهم الأعاجيب يجعلهم مهرجين ظرفاء يجمعون (الدين وجهنم)! فهو يحب التسلي بهذا المخلوق.(العقل العروبي)


نحن في هذا البحث لسنا نهدف للحكم على الاشخاص بالكفر او الفسق فهذا امر نتركه لله تعالى ولا نحمل العرب عامة جرم بني امية ونحيد بعض الامراء الامويين عن الاجرام كعمر بن عبد العزيز و ابي مهاجر دينار واخرون لا يسعنا ذكرهم ونقول كما قال تعالى:
(تِلْكَ أُمَّةٌ قَدْ خَلَتْ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَلَكُمْ مَا كَسَبْتُمْ وَلَا تُسْأَلُونَ عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُون)

واما اسلام الامازيغ فليس كما يدعي البعض من الذين خدرت عقولهم بالخرافات والاساطير انه جاء بفضل الامويين لان هؤلاء كانوا احرس الناس على بقاء الامازيغ اهل ذمة حتى يستمر الامويين في نهبهم وسبيهم واحتلال اراضيهم واستمر ذلك الاجرام الاموي الى غاية عهد عمر بن عبد العزيز الذي خالف كل الامويين وكان حقيقة اميرا عادلا وانتشر في عهده الاسلام والعدل في بلاد الامازيغ لكن تلك الحال (دخول الامازيغ في الاسلام) لم تعجب الامويين لان الغنائم والسبايا توقفت وشحت مداخيل الامراء والعائلات الاموية فدبروا له عملية اغتيال وقتلوه رحمه الله بالسم

وعادوا بعده الى قتل ونهب وسبي الامازيغ حتى المسلمين منهم ولا حول ولا قوة الا بالله

وللحديث بقية ولنا عودة لمناقشة فقه القتال في الاسلام

وتوضيح العديد من المعتقدات الخاطئة جاء بها (جاك المرسول) المتعلقة باحكام القتال الهجومي في الاسلام و احكام السبي وغير ذلك













رد مع اقتباس