لم أتمنى أن تنحو معي هذا المسلك الالتوائي... لكن البهرجة وحب الحفلات لعله جعلك تهرف بما لا تعرف ... فالصور والملف الذي ارسلته الى الوطني قبل ان اخرجه للعلن بسبب تواطأ ذاك "الكذاب الوطني السابق" مع القابع في موقع رئيس مكتب ولاية قسنطينة هو الحق والصواب والرهان مرفوعة لحد الآن ولعلك معني به أنت كذلك ... وسلملي على حكمة الرداءة والجهل بأبسط الأمور ... ثم لا بارك في ما بني " ضرار" اليوم وغذا وبعده ...
يبقى أن الأيام ستنبؤك بما لم تعرف، ويبقى عنواني مع هؤلاء مهما كان ومهما يكن:
بئس الفعل وبئس من أوكل إليه الأمر، وبئس المدبر والمنفذ ....
"صامدون على الحق، وعلى "لجنة الضرار" ناقمون ومحاربون لها مهما كام ومهما يكن ...
إضغط هنا لرؤية الصورة بحجمها الطبيعي.