السلام عليكم
بارك الله فيك أخي
أكيد الآفات الاجتماعية لا يمكن حصرها في ظاهرة واحدة
والمخدرات هي إجدى هاته الآفات وليست كلها
وكما قلت تبقى الأسرة مسؤولة فهي من توجه الأطفال الوجهة الصحيحة باعتبارها نواة المجتمع ولو أن دورها أصبح عسيرا نظرا لما يواجهه الطفل في الشارع والمحيط الخارجي
شكرا لك مقال مفيد
جزاك الله كل خير
احترماتي