- لقد اجتهدنا خلال أيام لإظهار الحقيقة، و كشف تلاعبات الاينباف وزيف شعاراتها. - عملنا على تنوير القاعدة المخدوعة من محاولات استغبائها ، و جرها لإضراب لا ناقة لها فيه ولا جمل، بل لركوب ظهورهم من أجل الحصول على منحة التأطير ، و تثبيت فكرة عدم تساوي الرئيس (المدير) و المرؤوس (الأستاذ). و مع اقتراب ساعة الحقيقة - 26 جانفي 2014 - فإني أدعو الاخوة أنصار الكنابست إلى صمت نقابي (على وزن صمت انتخابي) و مراقبة و متابعة الأصداء .