يقال ان الولى الصالح بوجملين كان مارا من بجاية فلما علموا به ارادو تجريبه (الاستهزاء) فطبخوا له دجاجتين واحدة مقتوله والاخرى عاديه فوقعت يده على المقتوله(لايعلم الغيب الى الله) فستهزؤا به كثيرا فتقدم الى البحر بفرسه (فبال) الحصان في البحر ثم نضر الولي اليهم وقال ما اثر الدجاجه فيا الى كأثر بول الحصان فى البحر ثم قال .. اليوم يموت القاضى(قاضي المنطقه) و اليوم سأتزوج امرأته فسخروا قائلين المرأة يجب عليها ان تعتدى اولا قبل الزواج وفيى تلك الليلة مات القاضى وأن جبت زوجته ولدا فنقضت عدتها فتزوجها الولى الصالح في تلك الليلة وأخد زوجته و الولد الدى اصبح يكنه ب ابن القاضى . استقروا في ولاية المسيله أين يوجد قبر الولي بوجملين في منطقه تسمى الكراغله(قديما الان تسمى الجعافرة) كما يوجد العديد من لقبقاضى وكدالك سليمان قاضى والتى اشتقت من ابن القاضى هكدا اخبرتنا الوالدة والتى لها نفس اللقب والاه أعلمم >>>>>>>>>جمال الدين >>>>> المسيله>>>>>>