منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - طلب ... نظرية الصراع
عرض مشاركة واحدة
قديم 2015-04-01, 13:52   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
شـــهاب
مراقب منتدى الجامعة و البحث العلمي
 
الصورة الرمزية شـــهاب
 

 

 
الأوسمة
المشرف المميز المرتبة الاولى 
إحصائية العضو










افتراضي

نظريات الصراع الاجتماعي:
عبد الرحمان ابن خلدون 1332-1406
موضوع علم الاجتماع عنده: ضرورة وجود علم خاص بالعمران البشري، والاجتماع الإنساني ))
دراسة الظواهر الاجتماعية، وكشف القوانين التي تخضع لها الظواهر الاجتماعية، سواء في نشأتها أو في تطورها.
وحدة التحليل عنده: عمل ابن خلدون دراسة تحليلية بخصوص المجتمع والعصبية والدولة، ويقول ابن خلدون في الباب الثالث من مقدمته في الفصل الرابع عشر بعنوان(فصل في أن الدولة لها أعمار طبيعية كما الأشخاص) ويقول: (( اعلم ان العمر للأشخاص على ما زعم الأطباء والمنجمون أربعون سنة. والدولة في الغالب لا تعدو أعمار ثلاثة أجيال. والجيل هو عمر شخص واحد من العمر المتوسط. فيكون أربعين هو انتهاء النمو والنشوء الى غايته))، ويقول ابن خلدون: وأنا عمر الدولة لا يعدو في الغالب ثلاثة أجيال:لان الجيل الأول: لم يزل على خلق البداوة وخشونتها ووحشها من شظف العيش والبسلة والافتراس والاشتراك في المجد، فلا تزال بذلك صورة العصبية محفوظة فيهم. والجيل الثاني: تجول حلهم من البداوة الى الحضارة، ومن الاشتراك في المجد الى انفراد الواحد به وكسل الباقين عن السعي فيه ومن عز الاستطالة الى ذل الاستكانة، فتنكسر صورة العصبية بعض الشئ وتؤنس منهم المهانة والخضوع. وأما الجيل الثالث: فينسون عهد البداوة وكأنها لم تكن ، ويفقدون حلاوة العز والعصبية بما فيهم من ملكة القهر، ويبلغ فيهم الترف غايته بما تفننوه من النعيم وغضارة العيش ، وتسقط العصبية بالجملة، وينسون الحماية والمدافعة والمطالبة، فيحتاج صاحب الدولة حينئذ الى الاستظهار بسواهم من أهل الخبرة، ويستكثر بالموالي ويصطنع من يغنى عن الدولة بعض الغناء، حتى يأذن الله بانقراضها، فتذهب الدولة بما حملت..
عوامل التغير الاجتماعي :يفترض ابن خلدون ان الاجتماع الإنساني ظاهرة طبيعية منتظمة، لها أسسها و قوانينها، كما يقول بتغير هذه المجتمعات من حالة البداوة للحضر، وبهذا يصنف المجتمعات الإنسانية على اساس التباين في العيش.
فالبداوة ترتبط بالاعتماد الكلي على الحيوان كمصدر أساسي للعيش، وبهذا النمط في العيش بناءا" اجتماعي قبلي متنقل، وقيام قيم ومعايير سلوكية أساسها الصلات القرابية، وما تفرزه من عصبية ترابطية. وثم تؤدي الحاجات الى ضبط العلاقات داخل الجماعة ، وتؤدي الى ظهور نوع من السلطة، تقوم شرعيتها على تقاليد وأعراف الجماعة ، وقد تمثلت هذه السلطة في سلطة مجالس الكبار وظهور الرياسة ممثلة في شيخ القبيلة، ولا تكون السلطة هنا إلا في اطار العصبية القرابية، ومع التطور دخلة الزراعة ، وبدأت أوجه الاستقرار، وإمكانية الفائض في الإنتاج مما يفسح المجال لتقسيم العمل والتخصص وتنجلي هذه التغيرات بوضوح بدخول الصنائع والتجارة ،الأمر الذي يترتب عليه تحول المجتمع الى مجتمع حضري ويترتب هذا بظهور الدولة.
كارل ماكس (1818_1883)
موضوع علم الاجتماع: وضح ماركس في نظريته الحتمية المادية أو المادية التاريخية أو المادية الجدلية بأن هناك وحدة لا تقبل الانفصال بين: أ_ قوى الإنتاج social forces المؤلفة من موضوعات الإنتاج (الأرض، المناجم، الغابات، المواد الخام) وأدوات الإنتاج (الفؤوس، المحاريث، الآلات) ب_ علاقات الإنتاج Relation of production وهي تلك العلاقات الاجتماعية بين الناس والراوبط الاجتماعية التي يقتضيها الإنتاج ويستحيل بدونها.
وحدة التحليل: اعتبر ماركس المجتمع الإنساني وحدة الدراسة والتحليل. وقال بأن فهم المجتمع وتفسير تطوره يقوم على افتراض ان القاعدة الاقتصادية هي اساس تشكيل البناء الاجتماعي وتطوره.
ويطلق على هاذين الجانبين نمط الإنتاج Mode production، وان علاقات الإنتاج تعتمد على ملكية وسائل الإنتاج Means of production وتعمل على تطوير قوى الإنتاج من خلال تقسيم العمل، وهذا التطور هو نقطة البدء في التغير الاجتماعي لان هذا يحدث خللا" في التوازن القائم بين قوى الإنتاج وعلاقات الإنتاج فمع تطور أدوات الإنتاج يتطور الإنسان أيضا" فتنمو مهاراتهم وقدراتهم.
عوامل التغيرالاجتماعي: نتيجة عمليات التناقض والصراع بين قوى الإنتاج وعلاقاته من جهة، وبين الطبقات من جهة أخرى، يمر المجتمع الإنساني بمراحل يطلق على كل منها نمط إنتاج. وقد ذكر ماركس عدة أنماط إنتاج هي: النمط البدائي، العبودي، الإقطاعي، والرأسمالي ثم الاشتراكي الذي يتطور الى النمط الشيوعي، والذي يفترض أن يكون الحالة المثالية الخالية من التناقضات، وذلك بإحلال الملكية العامة محل الملكية الخاصة. وإضافة الى النمط الآسيوي الذي تحول فيه الأهمية من العامل الاقتصادي الى السياسي كمشكل للمجتمع.
المكانة العلمية: هو مؤسس الشيوعية العلمية وفلسفة المادية الجدلية والمادية التاريخية والاقتصاد السياسي العلمي، وزعيم ومعلم البروليتاريا العالمية. ولد في ترييف (ألمانيا) حيث أنهى المدرسة الثانوية في عام 1835 ، وبعد ذلك التحق بجامعة بون ثم جامعة برلين. وفي ذلك الوقت كانت نظرته العمة للعالم قد بدأت تتشكل. ولقد تمسك ماركس بالأفكار الديموقراطية الثورية فأتخذ موقفا" يساريا" متطرفا" بين الهيغليين الشباب. وكما تم طرده من عدة أقطار بسبب نشاطاته الثورية حتى استقر أخيرا" في انجلترا. ان كتاباته كانت تنصب بشكل واسع على الفلسفة، والاقتصاد، والسياسة، والتاريخ، ولم يفكر بنفسه كعالم اجتماع. ولكن عمله كان غنيا" بالقضايا الاجتماعية حتى وصف انه واحد من اكثر المفكرين بعلم الاجتماع الأساسيين.
رالف دهرندروف: Ralf dahrandorf.
ينظر مفكرو مدرسة الصراع على العكس من تشديد الوظيفيين على الاستقرار والاجماع الى العالم على أنه في حالة صراع متواصل، ويفترضون أن السلوك الاجتماعي يحسن فهمه في سياق الصراع أو التوتو بين الجماعات المتنافسة، وليس من الضروري أن يكون هذا الصراع عنيفاً اذ يمكنه أن يأخذ شكل المفاوضات العمالية والسياسات الحزبية والتنافس بين الجماعات الدينية والاثنية. فإمتداد لأعمال ماركس بدأ علماء الاجتماع المعاصرون ينظرون الى الصراع لا على انه مجرّد ظاهرة طبقية فحسب، ولكنه جزء من الحياة اليومية في جميع المجتمعات ومن بين هؤلاء العلماء رالف دهرندروف.
يعرّف دهرندروف النظرية السوسيولوجية كونها:" مجموعة قوانين يستخرج منها استنتاجات دقيقة وغير متميزة لها فاعلية في تفسير وشرح سلوك وتفكير الناس من واقعها الحقيقي". (1)
ينطلق دهرندروف في نظريته للمجتمع من نقد للبنائية الوظيفية والنظرية الماركسية معاً، ويعتبرها نظريات مجتمع اليوتوبيا. ويرى ضرورة الخروج عن هذا التحليل الطوبائي الذي ينظر للمجتمع نظرة مثالية مطلقة بحيث كل المؤسسات متظامنة، الا انه استخدم نفس ادوات التحليل لكلى النظريتين وحلل بنظرية التكامل ونظرية القهر. تنظر نظرية التكامل أن كل المجتمع متواصل الى درجة ما وثابت من حيث بناء عناصره المتكاملة، ولكل عنصر وظيفة خاصة بحيث يسهم في دوام المجتمع كنسق، ويعتمد كل بناء اجتماعي وظيفي على نوه من الوفاق بين أعضاءه، وعلى العكس من هذه الافكار تركز نظرية القهر على أن كل مجتمع عبارة عن موضوع عمليات التغيّر بوجهة أو بأخرى، والتغير الاجتماعي هذا كل الوجود، ويصور كل مجتمع في كل فترة نوعاً من النزاع أو الصراع ويسهم كل عنصر في عدم تكامل النسق، كما أن كل بناء اجتماعي على وفاق القيم، وانّما يعتمد على قهر بعضها البعض، وقد راى دهرندروف أن كلتا النظريتين هامتين لفهم المجتمع في اجتماعهما.(2)
من خلال هذا الدمج اقترج دهرندروف نموذجا • للصراع بدل اليوتوبيا، وانتقاده للاتجاه الطوبائي، وحاول أن يضفي نوعاً من الموضوعية على نظريته فإعترف بالصراع كظاهرة اجتماعية طبيعية في كل المجتمعات يمكن أن تكون له وظائف ايجابية تدفع نحو التغيّر، فهو لا يتصوّر وجود المجتمع في ضوء مفاهيم التنسيق الوظيفي والتكامل والتناسق والتوازن والتضامن، كما لا يتصوّر وجود المجتمع في ضوء الصراع الطبقي ذو المظمون الاقتصادي المادي كما زعم ماركس، وانما ينادي بضرورة اعادة توجيه علم الاجتماع نحو مشكلات التغيّر والصراع والقهر التي ينطوي عليها البناء الاجتماعي.
حاول دهرندروف في كتابه "الطبقة والصراع الطبقي في المجتمع الصناعي" أن يفحص مدى فائدة التحليل الاجتماعي الذي قدّمه ماركس في دراسته للمجتمع الرأسمالي اذْ ذهب الى أنّ :" هذا التحليل يحتاج الى تعديل عندما يطبقه على المجتمع الصناعي الحديث أو المجتمع ما بعد الرأسمالي، ويرجع ذلك الى أن البناء الاجتماعي لهذا المجتمع قد شهد تغيرات ملحوظة منذ أعمال ماركس مثل : تطور الشركات الصناعية والتجارية ونتيجة للتقدّم التكنولوجي، تغيّر اوضاع العمال في الشركات الصناعية، واختلاف معدلات العمال المهرة وغير المهرة، تطور مفهوم الطبقةالوسطى التي اصبحت تضم ذوي البياقات البيضاء، ارتفاع معدّلات الحراك الاجتماعي وبخاصة بين الاجيال...".(3)
ويوضح دهرندروف في تحليله للمجتمع الصناعي الحديث أن الصراع في المجتمع ما بعد الرأسمالي سوف يصبح صراعاً منظماً ويتم بصورة نمطية يمكن التنبؤ به والتحكم أو السيطرة عليه اذا خضع لقواعد محددة ومعروفة. فالصراع يتم و يقع في المحيط السياسي وليس في الميدان الاقتصادي ومن علاقات الملكية لوسائل الانتاج الى علاقات السلطة، ومن تعارض المصالح الى استمرار الصراع، ومن الصراع كوسيلة ضرورية للتغيّر الى البحث في وظائف الصراف في الكل الاجتماعي. واستناداً الى هذه الرؤية يحدد دهرندروف اسس المجتمع الرأسمالي الذي يسميه " مجتمع ما بعد الراسمالي" في النقاط التالية4)
- يغيّر كل مجتمع معروف عندنا من قيمه ونظمة باستمرار، وقد يكون هذا التغيّر سريعاً او تدريجياً عنيفاً أو منظماً شاملاً أو محدوداً، ولكن لا يمكن أن يغيب عن الذهن أبداً أن الافراد يخلقون تنظيمات ليعيشوا في اطارها سوياً متعاونين، وهي حالة التوازن والنظام.
- يجب اعادة صياغة النظرية الاجتماعية لتخرج من عالم اليوتوبيا الى نموذج الصراع، الذي له كفاءة امبريقية تتمثل في قدرته الكبيرة على دراسة التغير، فالصراع هو القوة الخلاقة التي تصاحب التغير.
- يتمسك دهرندروف بنموذج الصراع والتوازن، فالمجتمع له وجهان متوازيان: الاول يكشف عن الاستقرار والتآلف والاتفاق العام "التوازن" والوجه الثاني يكشف عن التغير والتحول "الصراع" ومن هنا ليس بمقدورنا _والفهم لدهرندروف_ فهم الواقع بشكل حقيقي الا اذا وضعنا ايدينا على التفاعل الجدلي بين الثبات والتغير والصراع.
- لم تعد النظرية الماركسية في الصراع الطبقي تتلائم مع بناء المجتمعات الصناعية الحديثة، فقد تغير هذا البناء الاجتماعي الراسمالي عن الوقت الذي كتب فيه ماركس أطروحته. ومن اهم مظاهر هذا التغير في راي دهرندروف انفصال الملكية عن الادارة اظافة الى تفتت وحدة الطبقة العاملة فلم يعد كل أفراد البروليتاريا يشغلون مكانة واحدة في المجتمع وهنا يركز دهرندروف على مصطلح "أشباه الجماعات" بدلاً من "الطبقات". ويرى بأن توجهات هذه الجماعات تحدد من خلال حيازة السلطة والاستبعاد منها، وبكلمة واحدة لينما وجدت السلطة فسوف يناظل الناس من اجلها.
ان النموذج الذي قدمه يجمع بين عناصر التوازن والاستقرار، وعناصر الصراع والتغير. وبذلك نجده اهتم بالصراع الاجتماعي الذي اهمله اصحاب النظام، وقبِل بالشكل العام كما تصوره ماركس، ولكنه في الوقت ذاته رفض مضمونه ليقدم مضموناص جديداً استبدل فيه الحتيمة الاقتصادية بالحتمية السياسية.


القضايا التأسيسية لنظرية الصراع:
اهتم دهرندروف بحقيقة مؤداها أن الأبنية الاجتماعية قادرة على أن تنتج من نفسها العناصر التي تدبرها أو العناصر التي تغيّرها، وتبعاً لذلك حول تحديد الجماعات والعمليات التي تدخل في احداث هذه الظاهرة تحديداً نظرياً، وتحليلاً تجريبياً امبريقياً، وقد حاول أن يصيغ نظرية عامة عن الصراع الاجتماعي مستفيداً من نظرية التكامل ونظرية القهر.وأسس نموذجاً توفيقياً أسسه القضايا التالية 2)
- المصالح هي العناصر الاساسية للحياة الاجتماعية.
- تتضمن الحياة الاجتماعية القهر والاغراء والاقناع.
- الحياة الاجتماعية انقسامية بالضرورة.
- الحياة الاجتماعية تولّد التعارض والتناقض.
- الحياة الاجتماعية تولّد مصالح تتباين في القطاعات المختلفة.
- يتضمن التباين الاجتماعي وجود سلطة.
- الانساق الاجتماعية مفككة ومملوءة بالتناقضات.
- تتجه الانساق الاجتماعية الى التغير.
- كل مجتمع هو صيغة من العناصر المستمرة نسبياً .
- كل مجتمع هوصيغة متكاملة من العناصر.
- يسهم كل عنصر من عناصر المجتمع في آداء وظائفه.
- يقوم كل مجتمع على أساس الاتفاق بين اعضاءه.
وفي سياق منظور دهرندروف هذا الجدلي الذي دعى به الى اختيار مجموعة القضايا من أجل الوصول الى جواب عن التساؤل: ما الذي تكشف عنه مجموعة القضايا عن الصراع داخل الانساق الاجتماعية ؟.
معالجة قضاياه في المجتمع ما بعد الرأسمالي التي تحوي انواع شتى من الممارسات السياسية وانماط التفاعل، والظروف التنظيمية وتوزيع السلطات داخل التنظيم كلها متغيرات وغيرها يمكن أن تؤثر في العملية الصراعية ويأتي تفصيل القضية في الفروض النظرية لنظرية الصراع الجدلية:
قضايا وفروض دهرندروف:
لقد صاغ دهرندروف مسلمات الصراع في الفروض التالية1)
- كلما كان في وسع الاعضاء في الجماعات وفي الرابطة المتناسقة أن يصبحوا مدركين لمصالحهم الموضوعية وتكوين جماعات صراع كلما زاد احتمال حدوث الصراع.
- كلما كان في الامكان تلبية الشروط التقنية للتنظيم، كلما زاد احتمال تكوين جماعات صراع.
- كلما أمكن ظهور قيادة بين الجماعات، كلما زاد احتمال تلبية الشروظ والظروف التقنية للتنظيم.
- كلما أمكن تلبية الشروط السياسية للتنظيم، كلما زاد احتمال تكوين جماعات صراع.
- كلما أمكن تلبية الشروط السياسية للتنظيم، كلما زاد احتمال تكوين جماعات صراع.
- كلما سمحت الجماعات المسيطرة بتنظيم المصالح المتعارضة، كلما زاد احتمال تلبية الشروط السياسية للتنظيم.
- كلما أمكن تلبية الشروط الاجتماعية للتنظيم، كلما زاد احتمال تكوين جماعة صراع.
- كلما زادت فرضة اعضاء الجماعات للاتصال كلما زاد احتمال تلبية الشروط الاجتماعية للتنظيم.
- كلما سمحت الترتيبات البنائية بالتمييز، كلما زاد احتمال تلبية الشروط الاجتماعية.
- كلما قلت تلبية الشروط الفنية والسياسية والاجتماعية، كلما زادت شدة الصراع.
- كلما كان توزيع السلطة والمكافآت الاخرى مرتبطة بعضها بالبعض الآخر، كلما اشتد الصراع .
- كلما قل الحراك بين الجماعات المسيطرة والخاضعة، كلما اشتد الصراع.
- كلما قلت الشروط الفنية والسياسية للتنظيم، كلما زاد الصراع عنفاً.
- كلما زاد حرمان الجماعات الخاضعة في توزيع المكافآت والمميزات من أساس مطلق الى اساس نسبي، كلما اشتد الصراع عنفاً.
- كلما قلت قدرة جماعات الصراع على وضع اتفاقات تنظيمية، كلما اشتد الصراع عنفاً.
- كلما اشتد الصراع، كلما زاد حدوث التغير الهيكلي،واعادة التنظيم الناشئ عن الصراع.
- كلما زاد عنف الصراع، كلما زاد معدّل التغير الهيكلي واعادة التنظيم من جديد.










رد مع اقتباس