منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - الانسان الكبير
الموضوع: الانسان الكبير
عرض مشاركة واحدة
قديم 2010-11-30, 20:24   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
ابو صفية
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

المستوى : 3ادب وفلسفة.3عت الموضوع : الانسان الكبير
النشاط: نصوص أدبية الهدف :التعرف على قيم الثورة الجزائرية وكيف تمثلها الشاعر العربي في قصائده
المحور:السادس
المراحل انشطة التعليم انشطة المتعلمين

التمهيد







-اكتشف معطيات النص










- اناقش معطيات النص








احدد البناء












اتفحص الاتسلق والانسجام



العمل الكبيرالعظيم يعكس عظمة وعبقرية الذين انجزوه والثورة الجزائرية حدث كبير في انسانيتها وفي شموليتها.وقد اشاد بها جل الشعراء العرب في اشعارهم واشادوا بالانسان الجزائري الذي فجرها واحتضنها. ومن الذين مجدوها:
-من هو محمد الصالح باوية؟



-من المتكلم في هذا النص؟

- ماهو زمان النص ومكانه المؤطر اه؟

- ما موضوع النص ؟وما مضمونه الاجمالي؟


- ماهو اللون الشعري الذي يندرج تحته النص؟وضح

-ماذا فهمت من ( الانسان الكبير)؟

- ما الفرق بين زمن الكتابة وزمن القراءة؟

- الى أي حد وفق الشاعرفي رسم حقيقة الثورة؟


- لماذا يلح الشاعر على الكلمات الانسانية؟ وهل من الصدفة ان يجمع بين الحب والحرب؟

-كيف استقبل النص اثناء الثورة الجزائرية.وكيف
تستقبله اليوم.

بين كيف صار الشاعر انسانا؟

- ماهي الوظائف الثانوية للغة في النص؟
-لغة الشعر الحرفي مرحلة الثورة جاءت حادة الجرس وتعكس مشاهد الحرب واجواءها.مثل لذلك
- نقلت الكثير من مفردات النص الكثير من الاحساس بنوع من الحياة. اين تجد ذلك؟
- ظاهرة التكرار في النص ارتبطت بالحالة النفسية للشاعروموقفه الذي يريد التاكيد عليه. وضح هذا
- استخرج من النص الصور التي تعكس طابع الحرب وتلونها.
- استخدم الشاعر بعض الرموز اللغوية . مادا تمثل لك؟
- حددنمط النص واستخرج خصائصه

ساد الضمير المستتر في كثير من مقاطع النص .حدده وبين دوره في اتساق النص
- لغة الشاعر مثلت لنا اابيئة الطبيعية الجزائرية.الى أي مدى وفق الشاعر في ابراز هذا الطابع؟
-الشاعر لايكتب بلغة جاهزة وانما بلغة تخلقها التجربة.ما المقصود بالنوعين




الشاعر الجزائري محمد الصالح باوية
من مواليد سنة1930بالمغير ولاية الوادي. تلقى علومه بالجزائر ثم يغسلافيا
حيث تحصل على شهادة في الطب. وفي سنة 1979تحصل على شهادة التخصص في طب وجراحة العظام.رغم نخصصه العلمي الا انه كان ذاهواية في قرض الشعر .وله ديوان بعنوان(قصائد نضالية).
- المتكلم هو الانسان الجزائري.والتلقي هو كل انسان يعشق الحرية والكرامة ويحترم القيم الانسانية
- زمان النص هو سنوات الثورة خاصة سنة 1958. واما المكان فهو كل مكان فهو كل مكان رفض اهله الاستعباد وثاروا عليه.وخاصة البلاد العربية
- موضوع النص هو( الانسان الجزائري وثورته المباركة. اما المضمون فيدور حول عظمة الثورة الجزائرية .وعظمة الانسان الجزائري الذي فجرها واحتضنها.
- اللون الشعري الذي يندرج تحته النص هو الشعر التحرري الثوري.وذلك لانه يشتمل على جل مقومات هذا اللون.
- هذا العنوان فيه رمز الى الشعب الجزائري الذي كان كبيرا في سلم الانسانية بسبب ثورته التي كانت ثورة الانسان.
- زمن الكتابة فيه اعتراف ضمني بسيطرة الحدث على المبدع واجباره على التفاعل معه. بينما زمن القراءة فيه دعوة ومحاولة استحضار للحدث.
- لقد وفق الشاعر الى حد كبير في رسم حقيقة الثورةوذلك من خلال حديثه عن اهم القيم التي كانت تعبر عنها تمجيده للانسان الجزائري الذي احتضنها .وانها كانت ثورة رغم ما غلفت به من عنف الا انها كانت تهدف ااى السلم والسلام.
يلح على هذه الكلمات لابراز انسانية الثورة الجزائرية ونبل القيم التي تحملها.وليس من الصدفة ان يجمع بين الحب والحرب بل اراد ان يبين مدى عشق الانسان الجزائري للعزة والكرامة.
- استقبال النص اثناء الثورة الجزائريةكانت فيه رائحة المؤيد الداعم لاستمرار الثورة الجزائرية ونشر قيمها.بينما الان فان المتلقي يستقبله بروح التمجيد الوجداني الذي لايلزمه بالقيام باي سلوك.
- صار الشاعر انسانا من خلال تركيزه على القيم والمعاني الانسانية التي حملتها هذه الثورة والتي كانت تهدف الى تجسيدها.
- الاثارة – التصوير الجمالي- اختزال الصور والمعاني- الرمز- الانزياحات
-فعلا لغة الشاعر غلبت عليها حدة الجرس(جراحي - بطولات شهيد – المدفع- دمي- صوت المناجل جرح يستجد- ثورة بكر.....)
- يا جراحي- ينحني شوقا الى صوت المناجل-بلادي ثورة بكر- اوقف اللحظة...

نعم اعتمد الكاتب ظاهرة التكرار في غير موضع من النص وذلك للالحاح على موقفه.ولتمرير رسائله الى المتلقي.
- في النص صور كثيرة تعكس طابع الحرب: مثل في دمي كنزالسنابل ، من ضلوعي من دمي عبر الجزائر ، طفل يحمل المدفع ....
-جميع الرموز الواردة في النص لها ثلاثة فضاءات: فضاء المستعمر- فضاء الحرب – فضاء الامل والمستقبل.
النمط الغالب هو السردي مع وجود الايعازي واهم خصائصه :سرد الاحداث –كثرة الصفات والتعابير المجازية- التشبيهات
- من التعابير التي اشتملت على الضمير المستتر(يزرع الكون-ينحني شوقا-ينحني للشمس-احبس السحب –اوقف اللحظة-تعبر الاحلام...)
- لقد حشر الشاعر في نصه قاموسا لغويا يجسد طبيعة الجزائر على اختلافها الجغرافي( ارض- سماء- شمس- عاصفات- اغصان- غلات- سنابل- امطار...)
- اللغة الجاهزة هي اللغة التقليدية التي يكون فيها الشاعر مقلدا لغيره.واللغة التي تخلقها التجربة هي اللغة التي يجمعها الشاعر ويحيلها الى لغة تنبط بالحياة.










رد مع اقتباس