المرة الاولى31ديسمبر المرة الثانية نهانية مارس وبداية افريل وكل ذلك تحت اسباب واهية وغير مؤسسة اما الان فعلينا الانتظار الى نهاية افريل حتى يبحث المطبلون والمزمرون عن حيلة اخرى يستغفلونا بها لسنا ابقار لتسوقونا حسب اهواءكم فلم يعد نجمكم يلمع ولم يعد لجديدكم الاثر الذي كان عليه كفاكم تهريجا حفاظا على ماء وجوهكم اما مصداقيتكم فقد ذهبت بانتهاء المواعيد السلفة الذكر