النشاطات اللا صفية في الدول التي تحترم نفسها وتحترم ذكاء مواطنيها تكون خارج الدوام المدرسي وبتأطير مختصين ، كل في مجاله فمثلا إذا ما اختار الطفل نشاط المسرح فعلى إختصاصيي المسرح تأطيره وليس المعلم ! فأهم شيئ في النشاطات اللاصفية هو أن يبتعد الطفل عن المدرسة والبيت في آن واحد ويقوم بأنشطة تستهويه وتشبع رغباته وتروي هوياته! العجب العجاب عندنا هو أنه على المعلم تأطير هذه "النشاطات" وهو مطالب بالتحلي بالليونة وخلع سربال القوامة والسلطة حتى لا يؤثر على الطفل ثم عليه أن يرتدي ذلك السربال مرة ثانية ليقوم بتعليم نفس الطفل !!أي يطالبوننا بإنفصام الشخصية !
هذا مقطع من حوار أجري مع مختص في علم النفس:
Comme le rappelle la psychologue et psychothérapeute Anne Bacus dans notre interview, c’est un moment de détente indispensable à l’enfant, loin de l’école… et de ses parents. Se pose alors le redoutable choix de l’activité. Le critère essentiel : les goûts de votre enfant. Mais ce n’est pas tout. Il faut aussi prendre en compte son tempérament, son âge, ses éventuelles angoisses ou encore votre budget.