حتى الزوايا و المراكز الثقافية تذكر للشرح فقط داخل الإقليم و لا نجد دورها خارجيا
فلقد تحدّث عنها بإسهاب الدكتور أبو القاسم سعد الله في كتابه تاريخ الجزائر الثقافي في الجزء الأوّل الخاص بالفترة العثمانية ، فذكر المدارس التعليمية و المساجد في داخل الجزائر فقط
فلو كان الموضوع حول الأوضاع الثقافية أو الإقتصادية في الجزائر العثمانية لكان الأمر هيّنا ، وهذا الموضوع من الأهمية بمكان .
خاصة و أن العثمانيين في بلادنا لم يكن اهتمام بالجانب الثقافي
الله المستعان