طُبِع مؤخرا بترجمة باحث جزائري-لا يحضرني اسمه الآن-في إطار ما سمّوه تلمسان عاصمة الثقافة الإسلامية،في طبعة فوق الرديئة بقليل نظرا لسوء التصوير وجودة الورق.