السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن تدارسنا للتاريخ هو وحده الكفيل بإحياء علمائنا، وتجاهلنا لتاريخهم الحافل كفيل بأن يفعل بهم ما لم يقوى على فعله الأعداء والمترصدون. فكيف الأمر بمؤسس الدولة الجزائرية الحديثة. بارك الله فيك و أعاننا على ما فيه الخير والصلاح.