عدوى جميله
.. وستقتلع بإذن الله كل أنظمة الجور والظلم وسينعم أهلها وشعوبها بالحرية الإسلامية
التي تكفل بها الإسلام ..فالإسلام لم يأتي ليزيد الضعيف والمسكين ضعفاً ويزيد الظالم والمتكبر ظلماً
كما هو حالنا الآن وكما يزينه لنا مشائخنا الكرام حتى أصبحوا يبحثون عن الإدله ويسقطونها إسقاطاً
لحماية تلك الانظمه الفاسده .. !!
ستكون مصر وتونس وليبيا المختار وسوريا الأمويه واليمن السعيد أجمل
وسينتهي عصر الحكم الجبري وسيأتي عصر الخلافة الإسلامية
فواقعنا سابقاً لم يكن جميلاُ .. فلما الخوف ..!!!
فالشعب السوري الذي كان يقبع تحت أشرس نظام عربي هاهو ينتفض رغم الجراح ورغم الدماء
بالله عليك مالذي ايقضهم ..!! هل هو التقليد فقط أم أنهم رأو في تجربة تونس ومصر ذلك النور الذي يستضيئون به
بعد عشرات السنين من الظلم والقمع والإعتقال بالإضافه لتعذيب واعتقال لكل من ينتمي للإخوان والسلفية
والشعب الليبي الذي أحتل المركز الأول في حفظ القرآن الكريم ووصل حافظوا القرآن لمليون حافظ ليبي
هذا الشعب الذي تحمل طيش وتكبر وتعنت المعتوه القذافي لسنوات هل قاموا فقط للتقليد ..!!
وتونس الذي منع الحجاب وضيق على الإسلاميين ومصر ذلك الفرعون الذي حاصر شعباً مسلماً وتعاون مع الصهاينه
لأبادتهم ..!! وكذلك تضييقه على الإسلاميين وتحالفه مع الكنيسه القبطيه بزعامة البابا شنوده
الشعوب العربية تستحق أن تعيش أجمل وأفضل ..وتستحق أن تعيش بكرامه
وعقبال باقي أنظمة الإستبداد