اكتشف معطيات النص
1) استهل الشاعر قصيدته بحكمة مفادها ان كل نفس دائقة الموت
2) لايميز الموت بين الخاص والعام ولا حتى بين الانس والجن
3)استمد الشاعر الحكمة من القران الكريم والسنة
4) اللامبالاة
5) الشاعر يحث الناس على عدم اتخاد الحياة متاعا
6) ينظرون الى الموت بالكره
7) الاقتتال لايقدم فائدة للانسان
اناقش معطيات النص
1) الشاعر يدكر الناس بالموت في هده القصيدة كي يستعدوا للاخرة بالاعمال الصالحة ويسمى هدا الاسلوب باسلوب الاغراء والتحدير
2) استمد الشاعر الادلة من الحقيقة الكونية ومن تجارب الحياة المتمتلة في الحياة والموت ومن القران الكريم
3) وسائل الاقناع هي مايستطيع احد رد الموت فناء الجن والانس............................................ .........
4) ( ان المنية حوض ) صورة بيانية تشبية بليغ
اثرها تقوية المعنى
5) (مالي) استفهام غير حقيقي الغرض منه التعجب
احدد بناء النص
الموت مصير كل الجن والانس لايقف امامه اي مخلوق والانسان الدي يخاف الموت عليه ان يعد عدته ولا يغتر بالدنيا ولدائدها ولا يقتتم من اجلها لان كل شيء فيها هالك لا محال
النص :
الموت قضاء و قدر محتوم، لا يميز بين الخاص و العام ، و لا بين الحاكم و المحكوم. و له من السلطان و القوة ما يعجز الإنس و الجن مجتمعين عن صده أو الوقوف في وجهه.
هو رعب سيطر على قلوب الناس، فباتت أنفسهم تحاول نساينه، و إذا بهم يقعون في شراك الدنيا ة شهواتها و يغرقون في شوائبها و أدرانها.... ناسين بذلك آخرتهم، متجاهلين الحي الذي لا يغفل و لا ينسى .
لذا فالأحرى بنا ترك حطام الدنيا و العمل لدار الخلود و البقاء. حتى نقف بين يدي خالقنا صافي النفس، طاهري القلب.
قال الله تعالى "" كل نفس ذائقة الموت "" و قال أيضا "" فذكر إن الذكرى تنفع المؤمنين "
من هذا المنطلق يتوجب على الناس التوبة و الاستعداد إلى يوم الرحيل الآتي لا محالة