[مُحمد رازي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة على رصيف الأمل

السلام عليكم ورحمه الله تعالى وبركاته
بابا وتوامي كيف حالكما هي فترة طويله لم تجتمع اقلامنا مع بعض
وقدر الله ان تتالى الاحداث ونغيب كلنا
لكن اشعر بفرحه لاني رايتكما سويه هنا
بعد غياب طويل لم اراكما فيه
اتمنى فعلا ان تكونان بخير
ثم اعتذر منكما لعدم الرد سريعا
اخذني الظروف ولم يتسن لي الوقت لادخل واطمئن عليكما
اتمنى ان تعذراني ولا تغضبان مني

بخصوص المعاديه سيد توامي للاسف راهي جد روطار نقولك صحا عيدك تاع العيد لكبير ههههه
وجد الملفوف رايحين نزوروك انا وابي نعيدو عندكم ههه
+
سررت كثيرا برويتكما هنا
طمناني عليكما دائما

السلام عليكم و رحمة الله
عساكِ بخير سطايفية ، فعلا كما قلتِ صارت أقلامنا لا تلتقي إلاّ في المناسبات و الأعياد
فحتّى اليوم قد وصلتني معاديتك الروطار هذه
و بدوري أبادلك المعايدة و ليس المعادية ( راجعي ردّك الأخير )
فعيدك مبارك و سعيد سطايفية و كل عام و أنت بخير

و عودة لمهنتك و عيادتك فلديّ سؤال إن تكرمتِ و أجبتني عنه
فأردتُ أن أسألك : هل هناك نظّارات مخصّصة من أجل تجنّب دخّان المشوي يوم العيد
أمزح معك ليس هذا هو السؤال لكن بالفعل قد خطر ببالي سؤال مهمّ كنتُ أودّ أن أطرحه عليك من قبل
و لعلّك تذكرين يوم سألتكِ عن إحدى البرامج التي كنتُ أستعملها في الكمبيوتر
من أجل الحدّ من أشعة الشاشة و قد نصحتني حينها بالابتعاد عن مثل هذه البرامج لأنّها غير مفيدة إطلاقا
و بالفعل فهي غير مفيدة و لا تُحدث أي فارق ، لكن مؤخرا و عند تحديثي للويندوز 10 لآخر إصدار منه
قد انتبهتُ بأنّهم قد أضافوا خاصية حماية العين من أشعة الشاشة
كما توضحه الصورة الموالية





و قد جرّبت هذه الخاصية و هي بالفعل مفيدة و قد أحسستُ بالفارق
و لم أعد أشعر بذلك الإرهاق في العينين الذي كان يصيبني في الصباح
و بعد استعمالي للكمبيوتر في الفترة الليلية
كذلك هناك ميزة شبيهة بهذه الخاصية في هاتفي
لكنّي لا أستعملها كثيرا نظرا لأني لا أستعمل الهاتف بكثرة في الليل
الخاصية الموجودة في الهاتف بهذا الشكل





فسؤالي يا سطايفية هل مثل هذه الخاصيّات فعلا مُفيدة يعني من ناحية الجانب العلمي ؟
و باعتبار أن المسألة تقوم على تصفية اللون الأزرق
ثم ألا يمكن أن يكون لهذه الخاصيّات آثارا جانبية سلبية ممكن على المدى البعيد ؟
فلا أريد أن تلوميني في الأخير بقولك " قلتلك دير نواظر و نتا ما تساعفش

+

لا داعي للاعتذار أو التفكير بأنّني و بابا المكارم غاضبين منك نحنُ نتفهّم ظروفك
فقط لا تنسينا من حين لآخر بمثل هذه الطلّات و المعايدات حتى و لو كانت صابحة و بيريمي

دمتِ بخير و صحا عيدك