اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مصرية من الجزائر
كنا نأخذ عن حياة الفراعنة .....وأنهم كانوا مؤمنون بالخلود....
لذلك وضعوا الأطعمة والمجوهرات في المقابر......
كنت أعتقد أنني عندما أذهب إلي الأماكن السياحية سوف أجد هذا الطعام الفرعوني...
:::
عندما سمعت عن عذاب القبر ,وأننا لا نستطيع أن نراه..
ففكرت لماذا لا يضع الناس كاميرات حتي يتمكنوا من رؤية
ما بالداخل...
فقلت لأستاذي هذا ذات مرة
فقال:جربها شخص ,فحرقت الكاميراا....!!
|
....... | ... تفكِــيرٌ (فرعونيٌ) جميلْ .. أقصِدْ (طُفولي) ...
.... وفِي سياقِ كلامِكِ وقصتِكْ ....... أحيانًا أتساءَلُ ... هلِ الأرضُ لهَا عمرٌ ... وهل نحنُ أكبرُ سنًّا ممنْ سبَقْ ؟
أسئِلةٌ محيِّرةٌ حقًا
نرى منْ سبقنَا [ ناقِصي عقلٍ ] .... فهُم ... كانُوا يعتقِدُون (جهــلاً) ...
كانُوا لا يروْنَ الأرضَ والشَّمسَ كما نراهَا ... كانُوا (صغارًا) ... كنحن قدِيما فيِ الطفُولة
خلُودٌ يضحكُ منهُ الصغارُ .... كانَ (مطلبَ كبيرٍ) ......... وأشْياءُ أخرى لوقتٍ لاحِقْ
.............. |
وعذابُ القبرِ (قصــةٌ ).... فُصولها (طُفولةٌ) .... وحكايَا [ خيالِها ] طويلٌ ....
واقتصِرُ على [ قصَّةٍ ] شاهدْتُها متلفزةً >> ولا علاقةَ لها بعذابٍ ... ولكنْ للقبْرِ منها نصيبٌ
تقُولُ بِـ(حذرِ نسيانِ أحدِ مقاطِعهَا) :
وبإختصارٍ ... أحدُهم ماتَ حيًا .... و(كادَ) يُدفنُ ... لوْلاَ حركةُ تابُوتٍ ... لدُفــنَ حيًّا
بعدَما [ أعلِنَ موتُه ] ..... لتوقفٍ مفاجئٍ للقلْب ... عادتْ به الحياةْ .... ونجَى من (موتٍ) ... و (قتْلٍ) مدفونًا
ومنْ يومِها .......
إنتقَل لتصْميمِ [ توابِيت ] بِها كُل الوسائِل التِي تجعلُك تعُود للحياة ... ولوْ بعد دفنِكَ ...
هاتِفٌ نقالٌ .... ومئونةُ أيامٍ ... إضاءَةٌ ... ورُبمَا كامرَا .. لا أذكُرُ تحْدِيدًا
............. | ياسمِينْ ... شُكرًا .. | ...................