منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - ساعدوني اريد ان اعرف نسب اولاد عبد النور
عرض مشاركة واحدة
قديم 2010-10-12, 15:36   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
raylaz
عضو جديد
 
إحصائية العضو










افتراضي

أولاد العزام و سكان أولاد عبد النور
السكان الأوائل لقبيلة أولاد عبد النور
ـ لأولاد العزام تاريخ طويل مع قبيلة أولاد عبد النور ،فبعدما خرج بعضهم من إقليم قبيلة ريغة ، استوطنوا إقليم أولاد عبد النور القبيلة القوية المتحالفة مع الذواودة . إذ تواجدوا بإقليمها قبل 1645 ميلادية ، حسب الوثائق ،و ربّما قبل سنة 1631 حسب وصية الشيخ سليمان بن الحداد لجماعة أهل ضيف الله.و لطول مدة تواجدهم بالإقليم أصبحوا جزء منه ، و لكن السؤال الذي يفرض نفسه هو ما هي الميزة التي تميز بها أولاد العزام حتى نالوا رضا كل من أولاد السخري من الذواودة و نفوذ المرابط سي محمد بن يحي ؟ . فمن المعروف أنهم سكنوا المعمرة ، و نعرف اليوم بأن سيدي محمد بنمخلوف أحد أبناء الولي الصالح مخلوف بن العزام عاصر الولي سي محمد بن يحي .و ربما كان يدرس و يعلم القرآن الكريم بالزاوية مع إخوانه و أبنائه من أولاد العزام عند معمرة سي محمد بن يحي .
ـ فهل ذلك الاحترام و التبجيل كان نتيجة حفظ و تلاوة القرآن الكريم ؟
ـ أم كان نتيجة أنهم من المرابطين المتدينين ؟ و من سلالة الولي الصالح مخلوف بن العزام ؟
ـ لا شك أنه توجد ميزة حميدة جعلت منهم أناس محترمين من الجميع .... و الأكيد أنهم كانوا من حفظة القرآن العظيم ، لهم من الأخلاق الحميدة ما تجعلهم مميزين عن الجميع ، و إلا كيف نفسر لجوء الآغا يوسف قائد حملة الأتراك إليهم للتوسط بين حكومة علي باشا و شيوخ الذواودة الهلاليين سنة 1638؟ . لقد كان أولاد العزام من السكان الأوائل التي استوطنت إقليم أولاد عبد النور .و حظوا باحترام و تقدير سادة و سكان أولاد عبد النور ، و هذا ما تدل عليه الوثائق .و بما أننا نبحث في تاريخ أولاد العزام وجب علينا التعريف بسكان القبيلة التي عاشوا فيها من تاريخ نشأتها و لا زالوا إلى اليوم متواجدين على إقليمها التاريخي . حيث انصهر أولاد العزام ضمن النسيج البشري للقبيلة ، فاكتسبوا الكثير من عادات و تقاليد السكان المجاورين لهم .
ـ كما أن أولاد العزام يعتبرون أنفسهم جزء من القبيلة ، فنجد الكثير منهم يصف بعضهم بعضاً ، بأنه عزامي أو أنه عبد النوري ، نسبة إلى اسم القبيلة الكبيرة التي يعيش فيها .
ـ و عندما تقابل فكرة ما برفض قاطع ، يرد عليك محدثك [ يجئ سيدي حمانة أو سيدي زكري ما تحصل تلك الحادثة ] و مثل هذا المثل يجعلنا نبحث عن هذين الاسمين ، و ما علاقتهما بحياة الناس ، و من الممكن أن يكون سيدي حمانة هو ولي قرب حمام قروس ، و سيدي زكري هو الحاج بن زكري القائد الأول الذي عينته السلطات الفرنسية على رأس القبيلة بعد 1837 . و إذا كان أولاد العزام يضربون هذا المثل كغيرهم من سكان القبيلة ، فذلك دليل على اندماج السكان في حياة و معيشة واحدة . و لذلك توجب علينا التعريف بالفِرق الهامة التي استوطنت إقليم القبيلة من تاريخ نشأتها .
[IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image001.jpg[/IMG]
قصة عن أصل القبيلة
ـ حسب المأثور المحلي ، فإنّ سي محمد يحي ، جدّ المرابط الذي جاء من الساقية الحمراء جنوب المغرب ، يكون هو المؤسس أو أول سكان قبيلة أولاد عبد النور . ففي حقبة زمنية من الصعب تحديدها، بسبب أنّ المأثور لم يحفظ أي ذكرى عن ذلك ، يكون سي محمد بن يحي ذهب ليستقِرّ في توقرت أين تزوّج . فصار أب لعدد كبير من ألأولاد ، ثم لم يتأخّر أن بدت عليه براهين المهمّة الربانية فتولاّها ، و كان باي توقرت ، يضرب له الطبول كل جمعة ، كإشارة احترام لشخصية ملهمة و لها تقديرها . و يقال أنّ سي بن يحي ، جمع أملاكاً كبيرة ، حيث خصّص جزءً منها لبناء المساجد .
ـ غادر أحد أبنائه البيت الأبوي واستقرّ أخيراً بجبل تازولت ـ فزوّجه سيد المنطقة إحدى بناته ، فصار له عدد كبير من الأولاد منهم سي محمد بن يحي الذي هو موضوع هذه السيرة . فلم يذكر في المأثور عن أي شيء له خصوصية بشأن طفولته ، فقد ربّته والدته و كبر تحت عينيها لغاية لحظة معرفته بأفعال والده ، فقرّر الاقتداء به ، و كما فعل أبوه ، فقد غادر سي محمد بن يحي سقف مسقط رأسه في رحلة بدون هدف محدد. و هجرته هاته جاءت به إلى قرب سيدي بلقاسم بن حماني بنقاوس حيث قرّر الاستقرار بها بعض الوقت .و خلال إقامته، كان يتابع باستمرار دروس المعلّم ، صاحب السمعة الكبيرة في القطر كلّه بسبب علمه و تقواه. بدأت حياة سي محمد ترسم من خلال هذه المرحلة ، و من خلال هذه المرحلة كذلك حفظ لنا المأثور ذكريات أفعاله.فمن العادة بأن يتناوب الطلبة الذين يتابعون الدروس عند سي بلقاسم عن طحن الحبوب بالطاحونة، و كان سي محمد الذي يؤدي هذا الواجب مثل زملائه ، ينام عند وصوله الطاحونة و يترك الأمر للرحى تطحن لوحدها الحبوب المعدّة للتغذية العامة بدون مساعدة ، و عندما يستيقظ من رقاده ، يعود بهدوء إلى الزاوية . في يوم من الأيام ، ذهب أحد الطلبة لرؤية زميله سي محمد كيف يؤدي مهمته ، و كم كانت دهشته كبيرة عندما رأى الطاحونة تدور لوحدها بينما سي محمد ينام براحة بال قرب نار جيّدة، كانت تشتعل باستمرار دون مساعدة من أحد. فرجع على جناح السرعة إلى الزاوية حاملاً الخبر العجيب.فعندما علم سي بلقاسم بالمعجزة هرع لفحص الحقيقة ، فاقتنع بسهولة ، عندها أيقظ النائم قائلاً له : "لا يعمل شيخ لشيخ آخر ". و أعطى أوامره حينها إلى الطلبةبأن لا يسمحوا لسي محمد بأن يشاركهم في أي من أعمالهمبدءً من تلك اللحظة .
ترجى سي محمد ، بعد هذه الحادثة سي بلقاسم بأن يسمح له ( يسرّحه) تكملة سفره ،و عند خروجه من نقاوس ، اتجه إلى بني غمريان صحبة اثنين من الطلبة كانا قد خرجا معه.و مروراً قرب دوار ، لاحظوا خيمة ذات حجم كبير مقارنة بالخيام المحيطة بها ،حيث بذلك تسترعي انتباه عابري السبيل . فاستقبلهم سيد المكان ببرودة ، و لكن أثناء رقادهم ، بدت له علامات منهم تدل على أن الضيوف مهمّين .فأراد بكل قواه معالجة أخطائه و ألحّ عليهم بإصرار بأن يوافقوا على تمديد إقامتهم بليلة. فأحاطهم بضيافة كبيرة لتعويض برودة الاستقبال عند وصولهم . و في الغد دعا سيد الخيمة سي محمد بن يحي بأن يستقرّ عنده و أن يتولّى تربية أبنائه. نزولاً عند الإلحاح ، قرّر قبول الطلب المقدّم له، و بعدها دخل في حياة الغمرياني و حظي برعايته لدرجة أن زوّجه إحدى بناته و تدعى عائشة.
ـ بعد زواجه استمر قاطناً عند صهره لبعض الوقت ، ثمّ قرّر مغادرة المكان.و عندما أراد السفر ، التمس من صهره السماح له بان يأخذ زوجته معه بشرط تمكين صهره من رؤية أو دعوة بنته كلّما أراد ذلك. هذا الجميل ، جعل من صهره بأن يظهر كرمه اتجاهه، فأراد بكل قواه بأن يعطيه قطيعاً و أن يمنحه متاع كبير .فرفض سي محمد كل ذلك و لم يقبل سوى بخيمة و ثور و بغلة ، لكي يُجنّب زوجته متاعب السفر .ودّع سي محمد صهره و غادر نقاوس برفقة الطالبين ، و من بني غمريان اتجه نحو المعمّرة ، قاطعاً الوطن الحالي لأولاد عبد النور ، الذي كان خالياً من السكان و مغطى جزئياً بالغابات الفسيحة. فقد نصب خيامه على مشارف وادي تاجنانت قرب المكان الذي يوجد ضريحه اليوم.و إذا كان المأثور الشعبي لا يوضح لنا الحقبة التي جرت فيها هذه الأحداث ، إلآ أننا نعرف أنّها جرت تحت حكم أهل السخري من الذواودة أو القبائل العربية القوية ،التي اقتربت ساعة انهيار سلطتهم ، حيث كان سي محمد يردد باستمرار ( أنا تركي و لست عربياً) ، و هي إشارة قاطعة، يقول المخبرون ، بأنّ الحكام الحاليين سوف يستبدلون بغزاة جدد ، و كان سي محمد يضيف هذه الكلمات عصا الأتراك قضيب حديد و عصا السخارة ساق برواق) .و بدون البحث في كيفية استعماله للوسائل التي تؤثّر على روح العرب الذين عاصروه ، تقول المآثر ، أنّه ترك علامات عميقة تدل على قدرة مبدعة و شهرة كبيرة جذبت حوله أتباع كثيرون.
ـ ترك سي محمد بن يحي أربع أبناء . سرعان ما تبعه الأول إلى القبر ، أمّا الثاني عاش و مات بالمشيرة حيث دُفٍن ، أمّا الثالث فقد هاجر إلى وادي آقبو بالقبائل ، و يوجد قبره قرب المياه السخنة المسماة حمام سيدي يحي على حافة وادي بوسلام .زوّج سي محمد إحدى بناته لزروق رفيقه الوفي الذي جاء معه من نقاوس.
ـ عندما أراد سي محمد بن يحي الإقامة بالمعمرة على حافة وادي تاجنانت ، وصل ثلاثة أشخاص من الغرب ، كانت وَجهتهم الحج إلى مكة المكرمة ، وحفظ لنا المأثور المحلي أسماء هؤلاء الأشخاص الذين منهم جاء أخلافهم ، فسكن بعضهم جزء من قبيلة أولاد عبد النور .فأما الأول فمن أصل مغربي و يسمى نور ، و أما الثاني فهو من جرجرة و يسمى العيد ، أما الثالث فمن القبائل ، من قبيلة بنيوغليس و يسمى زغار الحوفاني.و عندما عرف هؤلاء الثلاثة ، طهارة و قوة سيدي محمد بن يحي ، قرروا البقاء بالقرب منه .بعدها غادر العيد المعمرة ليستقر مع عائلته الجديدة بنواحي عين الملوك بالسروات ، حيث يوجد اليوم أولاد العيد الذين ينحدرون منه ، و ذهب زغار الحوفاني ليستقر ببومراح ، الإقليم الحالي لأولاد بوحوفان. أما نور فبقي ليعيش بالمعمرة بالقرب من المرابط الذي و عرنافاً له زوجه إحدى بناته و جعل منه كأنه رب الأسرة . تميز نور بشجاعته و عدالته و استقامته ، حيث مكنته سمعته الحسنة من جذب العديد من المعجبين به ، و من ذلك الحين عَرِف هؤلاء المعجبين بـ عبد النور أي عبيد أو خدام نور . ترك نور ولدين عبد الله و علي ، حيث شكل أولادهما فرقتين من القبيلة الحالية .كما أن الكثير من الأجانب استقر بالقرب منه ، و شكلوا طبقات بشرية داخل الإقليم ، و هكذا ازداد عدد السكان من جيل إلى جيل ، حيث تشكلت القبيلة الحالية لأولاد عبد النور .
التقسيم الإداري للقبيلة
ـ من وقت لآخر ، عندما تكون قبيلة أولاد عبد النور تخضع لسيطرة الأتراك ، كانت الفِرق الثلاثين التي تتشكل منها تقسم إلى ثلاث شيخات :
01 ـ شيخة الغرب :/و تضم الفرق التالية
01 ـ فرقة أولاد أم الهناء ـ 02 ـ فرقة أولاد الحاج بن علي ـ 03 ـ فرقة أولاد رابح ـ 04 ـ فرقة أولاد مهنا بن كباب ـ 05 ـ فرقة أولاد بلهوشات ـ 06 ـ فرقة أولاد زعيم ـ 07 ـ فرقة أولاد عثمان ـ 08 ـ فرقة أولاد محمد و موسى ـ09 ـ فرقة المخانشة
02 ـ شيخة الوسط:/و تضم الفرق التالية
01 ـ فرقة أولاد الحيف ،02 ـ فرقة أولاد أحمد ـ 03 ـ فرقة أولاد العربي ـ 04 ـ فرقة أولاد سي علي ـ 05 ـ فرقة أولاد العشاش ـ 06 ـ فرقة أولاد أحمد بن عمر ـ 07 ـ فرقة أولاد بلخير ـ 08 ـ فرقة أولاد خلف الله ـ 09 ـ فرقة أولاد شارف ـ 10 ـ فرقة أولاد ريحان
03 ـ شيخة الشرق:/و تضم الفرق التالية
01 ـ فرقة أولاد مهنا بن برقوق , 02 ـ أولاد الزرقا , 03 ـ المشيرة [أزال] , 04 ـ أولاد الحداد , 05 ـ أولاد بو حوفان , 06 ـ ورزيفة , 07 ـ الشراروة , 08 ـ أولاد الغضبان , 09 ـ القراعشة , 10 ـ أولاد خلوف .أما فرقة أولاد إدير ، فبحكم ارتباطها بالقبيلة بحكم وضعيتها الطبوغرافية و تزاوجها العائلي ، فقد تم تأسيسها فرقة مخزن تدار مباشرة من طرف قائد الزمالة.
ـ عندما تمكن الحاج أحمد باي من تصغير و عزل أولاد عبد النور ، ألغى نظام الثلاث شيخات ، وجعل على رأس كل فرقة كبير يخضع لقائد وحيد.بالنسبة لزاوية المعمرة و إقليم زاوية بن زروق و بن يحي [ بالمشيرة ] كانتا تداران مباشرة من طرف أحد أبناء سلالة المرابط بن يحي تحت قائمة قائد الزمالة وكل الأراضي المحروثة لحساب المرابط و عائلته معفاة من الضرائب ، أما الأجانب المقيمون على بلاد الزاوية فيدفعون ضرائبهم كالمعتاد. الإعفاء من الضرائب لا يقتصر على عائلة المرابط و عائلته فقط بل يمتد إلى بعض عائلات من المرابطين مثل أولاد بوقرانه و أولاد أوجرتان و أولاد ساسي و أولاد القرعيشي ... الخ الذين يملكون العديد من المستندات المحررة باسم البايات و التي تنص على وجوب احترام حاملي تلك الوثائق و حسن معاملتهم و إعفائهم من الضرائب و أعمال السخرة . بالقرب من المعمرة تسكن عائلة أولاد العزام واحدة من أقدم العائلات بالإقليم ، أظهرت لنا مجموعة شهادات [ ظهروات ] للإعفاء من الضرائب و أعمال السخرة تعود إلى بداية القرن السابع عشر ، أحدها مؤرخ بعام 1009 هـ [ 1600 ] تأمر هذه الوثيقة قواد نقاوس و ريغة وبسكرة والمسيلة بأن يحترموا في معاملاتهم أولاد العزام حاملي هذه الوثيقة ، الإمضاء و الختم الموضوعين على هذه الوثيقة غير مقروءة . وثيقة أخرى كتبها سليمان بن الحداد عام 1040 هـ يأمر فيها رجال أهل ضيف الله بحماية أولاد العزام ، و وثيقة ثالثة مشابهة أصدرها سي أحمد السخري عام 1055 هـ [ 1645] .
ـ بعد خضوع الإقليم لفرنسا ، تم وضع قائد له سبع شيوخ يأتمرون بأمره على رأس القبيلة ، و هذه الشيخات هي :
01 ـ شيخة أولاد عبد الله ، 02 ـ شيخة الكواوشة ، 03 ـ شيخة غرابة غجاتة ، 04 ـ شيخة الزاوية ، 05 ـ شيخة المرابطين ، 06 ـ شيخة أولاد عساس ، 07 ـ شيخة أولاد إدير .
ـ بناء على مرسوم ملكي بتاريخ 25 فبراير 1860 ، أصبح الجزء الشمالي [ السروات ] من أولاد عبد النور تحت الإدارة المدنية ، و هو اليوم جزء من دائرتي قسنطينة و سطيف .و الحدود التي تفصله عن القبيلة ، كإقليم مدني و آخر عسكري ، هي مشكلة من وادي مرج حريز و أزال المعمرة و الطريق الرابط بين قسنطينة و سطيف إلى غاية وادي جرمان .و تعتبر زاوية المعمرة مهد القبيلة و مسرح الأحداث التي كان لها كبير الأثر على مصير الوطن .
القواد :
كانت قبيلة أولاد عبد النور خاضعة دوما للسلطة الفرنسية و تطيع باستمرار للقواد الذين تضعهم فرنسا على رأس القبيلة . هؤلاء القواد الذين سنذكرهم حسب تسلسلهم التاريخي [ من تاريخ 1837 احتلال قسنطينة إلى سنة 1864 تاريخ كتابة هذه المعلومات ]
الحاج بن زكري ، ـ محمد بوعزيز بن قانة ، ـ أحمد بن الحاج بن يلس ، ـ صالح بن با أحمد ، ـ التهامي بن الطيب ، ـ سي إسماعيل بن علي ، ـ مختار بن دايخة ، ـ سي ماقورة بن عاشور ، ـ بو راس بن الصديق .
عدد السكان :
تتشكل الساكنة الحالية للقبيلة كما يلي :
رجال : ............................................... 8.132
نساء متزوجات و أرامل : ........................ 7.089
أطفال ذكور : ....................................... 4.322
بنات صغيرات : ..................................... 3.921
مجموع السكان في أول جانفي 1864........ 23.464
حمام السخنة في 16 فبراير 2009.
المرجع :
سيرة أولاد عبد النور ـ MONOGRAPHIE des Oulad-Abd-en-Nour لشارل فيرو
[IMG]file:///C:/DOCUME%7E1/ADMINI%7E1/LOCALS%7E1/Temp/msohtmlclip1/01/clip_image002.gif[/IMG]









رد مع اقتباس