جزاك الله خيرا أخي عبدو ، و لاتغضب منا رجاء ، فنحن لا نقوى على إغضابك ، و لك منا كل الشكر و التقدير لما تبذله في سبيل إنارة العقول اللهم بارك لعبدو في وقته و أهله و صحته ، و ارزقه الجنة مع الصالحين