منتديات الجلفة لكل الجزائريين و العرب - عرض مشاركة واحدة - ملخص لمحاضرات السنة الثالثة علم الاجتماع التربوي
عرض مشاركة واحدة
قديم 2008-10-21, 20:28   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
فارس الجزائري
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية فارس الجزائري
 

 

 
الأوسمة
المركز الثالث في مسابقة التميز في رمضان وسام مسابقة منتدى الأسرة و المجتمع وسام القلم المميّز 
إحصائية العضو










Hourse تابع محاضرات مقياس اقتصاديات التربية


ملاحظة: ارجو العودة الى الأستاذ المحاضر
للتأكد من هذه المعلومات، ففوق كل ذي علم عليم والله من وراء القصد، كما لا تنسونا بالدعاء في سجودكم.
ملخص مقياس اقتصاديات التربيةج3.

النفقات الرأسمالية = النفقات الشاملة – النفقات الجارية.
ن ر = ن ش - ن ج
ü زيادة النفقات الجارية وارتفاعها يعود إلى زيادة عدد المتمدرسين.
ü أسباب الزيادة في نفقات التربية.
·يحاول ايدينخ أن يفسر أسباب الزيادة أو النقصان في نفقات التعليم:
1. لاحظ أن بلدان المتخلفة لا تجد السهولة في إيجاد الأموال اللازمة للتربية فتضطر إلى تحديد نفقتها، كما أنها لا تستعين بالأخصائيين.
2. أما البلدان الغنية فأمنت الموارد اللازمة للتربية وتحتاج للتربية احتياجا أكبر.
3. كما أن هناك ثلاث بلدان غنية حققت أرقاما قياسية في النمو الاقتصادي في الجدول الأول (الو.م.أ، اليابان، والاتحاد السوفيتي). ففي هذه البلدان تقدمت التربية ونمت لأسباب غير اقتصادية.
· في الو.م.أ، كان من مبادئها تقديم التربية جيدة في جميع المواضيع.
· في الاتحاد السوفيتي، منذ الثورة الشيوعية، ظهر اتجاه قوي نحو الإنفاق على التربية، انطلاقا من مبادئ النظرية الماركسية.
· في اليابان، كان نمو التعليم الابتدائي والتعليم الفني العالي نتيجة لسياسة تهدف إلى جعل اليابان في طليعة دول آسيا.
· هناك عوامل يمكن أن تفسر زيادة نفقات التعليم والناجمة عن التربية نفسها وليس عن العوامل الاقتصادية والسياسية فحسب.
· نلاحظ أن المجتمع المدرسي ازداد بزيادة في جميع البلدان وأن نسبة الأطفال الذين يذهبون إلى المدارس زاد بشكل كبير.
· كذلك زيادة الفروع والتخصصات مما زاد على زيادة النفقات، هناك أيضا سبب الخدمات (النقل، المطاعم التربوية) تصاعد في زيادة النفقات.
ü دراسات فينري في بريطانيا:
- حاول إلقاء الضوء على عوامل الزيادة والنقص في نفقات التربية في المملكة المتحدة، وقد حدد جملة من الأسباب تفسر الزيادة أو النقصان في نفقات التربية:
1. نفقات التربية الجارية التي تنفقها الدولة تزداد في المملكة المتحدة. فمن 65 مليون جنيه عام 1920 إلى 641 جنيه عام 1958م.
2. زيادة التخصصات والاهتمام بالتخصصات العلمية على حساب الأدبية.
3. زيادة عدد الأطفال.
ü أبحاث هاربس في أمريكا:
- بين هذا الباحث أن نفقات التربية في الو.م.أ، مستمرة في الارتفاع فمن 13 مليون دولار عام 1870 إلى 14 مليار دولار عام 1960م. ومن الأسباب التي تفسر ارتفاع النفقات:
1. تزايد عدد أيام السنة الدراسية 132 يوم سنة 1870 إلى 178 يوم 1956م.
2. زيادة عدد المسجلين من الطلاب.
3. زيادة رواتب الأساتذة من 1%إلى 12% ما بين 1870 و1956م.
4. زيادة النفقات الرأسمالية وزيادة عدد الوظائف.
5. ومن الأسباب الخاصة زيادة النفقات على مستويات معينة وزيادة عدد طلاب الثانوي والتعليم العالي وزيادة عدد الأساتذة.
- الأسباب الأساسية:
1. زيادة عدد الطلاب الذين يحظرون المدرسة.
2. زيادة أسعار التربية.
3. زيادة فروع التعليم ذات التكلفة الكبيرة.
ü دراسات المعهد القومي للإحصاء والدراسات الاقتصادية:
- في الفترة ما بين 1954/1955 بين هذا المعهد أن:
1. نفقات التعليم تبلغ في الجملة 388.6 مليار فرنك أي 4% من الدخل القومي، أما النفقات الرأسمالية فبلغت 80.4 مليار فرنك.
2. زيادة عدد نفقات المعاهد المتخصصة.
3. نقص عدد الطلاب الذين يقابلون الأستاذ الواحد.
ü التنبؤ بنفقات التربية: لقد تطورت طرق التنبؤ بنفقات التربية وذلك من خلال الدراسات التي أجريت في هذا المجال، وسنتناول أشهر هذه الدراسات:
1. دراسة إيدن في ألمانيا حتى 1970: وهي من أشهر الدراسات ومن الأبحاث الأولى التي تناولت هذا الميدان، وقد أخذ بعين الاعتبار في تحليله بنية النظام التعليمي القائم في ألمانيا خاصة.
أما الفرضيات التي انطلقوا منها فهي كالتالي:
‌أ- التعليم الإلزامي والبنية السكانية هما العملان الذين يمتلكهما واضعو التنبؤات والخطط، ثم المعايير المدرسية والمتمثلة في الأمكنة المدرسية ثم العلاقات القائمة بين عدد الطلاب وعدد المعلمين.
‌ب- التغيرات المقبلة في الرواتب لأنها تمثل الجزء الأكبر في النفقات.
‌ج- إضافة سنة إلى التعليم الإلزامي والزيادة التدريجية في نسبة طلاب الثانوي.

ü طرق التنبؤ بنفقات التربية.
· الطريقة الأولى:
- يبدأ بعض الباحثين بتحديد مجموع النفقات الجارية خلال السنة التي يتم اختيارها كسنة شاهدة.
- يقسم هذا المجموع الكلي على عدد الطلاب خلال تلك السنة. ينتج عن ذلك كلفة الطالب الواحد خلال السنة الشاهدة.
- هذه الكلفة تضرب بعدد الطلاب المتوقع في سنة التنبؤ.
· الطريقة الثانية:
يحاول الباحثون التقرب أكثر عن طريق دراسة أدق وذلك :
- بتحديد المستوى الحقيقي لكلفة الطالب خلال السنة الشاهدة.
- والعوامل التي تؤدي إلى تغيرها.
· الطريقة الثالثة:
يتم فيها الأخذ بعين الاعتبار:
- توزيع الطلاب تبعا لمرحلة التعليم ونوع التعليم
- والتقسيم الإداري.
· الطريقة الرابعة:
- يأخذ بعين الاعتبار رواتب الأساتذة، لأنها هي الأساس وتمثل 80% من مجموع النفقات.
- الزيادة في المواد الاستهلاكية، ليتوافق مع دخل الفرد.
- النفقات الرأسمالية ( التجهيزات – الوسائل) لتتوافق مع عدد الطلاب، والذي يتفق على عددهم في الصف الواحد.

ü تمويل التربية.
· مصادر التمويل، تختلف من بلاد إلى بلاد:
1. يمكن أن تمول التربية من خلال القروض، وتوجد لدى البلدان التي لديها مجال الخوصصة.
2. يمكن أن تمول التربية من خلال الضرائب، مثل حقوق التسجيل التي يدفعها الطالب.
3. يمكن أن تمول التربية من خلال الدولة، فهي مصدر من مصادر التمويل.
-هناك طرق بين السلطات المركزية والسلطات المحلية.
-ما هو الأفضل تمويل التربية السلطات المركزية أو المحلية؟
-الإجابة: السلطات المحلية هي الأفضل لتمويل التربية:
1. هي الأقرب للمؤسسات ومعرفة الاحتياجات.
2. يتم تحددي الأولوية من خلال الميزانية المخصصة لها.


ملاحظة: ارجو العودة الى الأستاذ المحاضر
للتأكد من هذه المعلومات، ففوق كل ذي علم عليم والله من وراء القصد، كما لا تنسونا بالدعاء في سجودكم.









رد مع اقتباس