و عليكم السلام :عندما لا يتم فحص المريض يتعذر ايجاد العلاج..و حتى وإن يتم الفحص فيجب أن يكون الفاحص من إهل الاختصاص ,لأن طبيب الأعصاب لا يدر ما يدور في معدّة الشخص المُصاب..و العكس صحيح . و حالنا في المدرسة الجزائرية أشبه بذلك ..قالطبيب عشُاب لا خبرة له في مجال المخابرالطبيّة ,و لا تهمه زيادة الجرعة أوانقاصها ..و المريض هو المدرسة ـ المؤسسة التربوية ـ التي أو قل : المنظومة التربوية ككلّ فهي مريضة مرضا عضالا منذ زمن و قد تمكن المرض ُ منها و العلاج يتطلب الوقت الكافي و المعالج الصّادق .. لأنّ الضحية أنسان ,,,و الانسان يعني بناء المستقبل ..
....... اله يهدي من كان السبب في ضياع أولادنا ..