اتقوا الله يا أهل العقول فمن السهل توزيع التهم بالمجان من وراء شاشات الحواسيب من غير أدلة ومن يملك دليلا واحدا عليه التوجه الى الجهات المعنية ومن غير الجائز الخوض في أعراض الناس والتشهير بهم لأنه - ما يلفظ من قول الا لديه رقيب عتيد - أما الضغط على الموظفين فاللوم فيه على الموظف الذي يخنع للضغوطات رغم أن الرزق بيد الله وأما اقامة الولائم فأعتقد أنه لم يصنف بعد في قائمة الجرائم التي يحاسب عليها القانون ولا هو من المحرمات ورغم أنني أعرف الرجل - شنيخر - معرفة سطحية الا أنني لا أعتقد أنه يستحق كل هذا الكم من التهم والله أعلم