لماذا نضخم الأمور و نحجم الأشخاص,صدقني هي لا تقوى على تغيير أي شيء,هذه بني أدمة تكنوقراطية تمضي و تطبع الأوراق و تعشق المؤتمرات و الخطابات الطويلة المفرغة و الفعاليات العبثية,كل شيء بيد المستشارين و النقابات لها أربعين في المئة من القرار.و لا تخف على المدارس القرأنية مادامت ستبقى دائما من أحقية المسجد و المؤسسة الدينية.