أجاز لنا الشرع التعامل مع الكفار عموما في المعاملات التجارية نبيع لهم و نشتري من عندهم و هذا الذي درج عليه المسلمون منذ عهد النبوة إلى وقتها.
إنما المطلوب منا التبرأ منهم و من كفرهم و مخالفتهم في ماهو من خصائص دينهم و عاداتهم و عدم التشبه بهم.
نحن عكسنا الأمور و جعلنا الحلال حراما و الحرام حلالا بسبب جهلنا بديننا.