انتظار الخبر من الأحبة أشبه بانتظار نتائج امتحان البكالوريا هذا لنقرب الفكرة فقط لأن الأمرين مختلفين:
ففي امتحان البكالوريا انتظار على الأعصاب وأحكام متسرعة : ربما لم أنجح؟ ربما لم أعمل جيدا في المادة الفلانية؟...
وحين إعلان النتائج وحينما تكون قريبا من لوحة النتائج وقبل رؤية اسمك يزداد قلبك خفقانا وارتجافا ترى ما هي النتيجة؟؟
ولكن للأسف صاحب البكالوريا يستريح عند رؤية النتائج ومحبة الأهل وانتظار أخبارهم صاحبها لا يستريح وهي لا تريح.