ما زال أحفاد هؤلاء بالوراثة يتعاطون الشعر بكل أنواعه و الملحون خاصة و منهم كعينات فقط إذ لايمكن ذكرهم كلهم :
- حـمـيـده بـولـربـاح . – جعيديـر لخضـر .
- مـريزڤ مـحـمــد . ـ بـن عـثـمـان بن مزوز ( رحمه الله ) .
- لـمـبـارك قديره .
- بـلـخـيـري الـمـحـفـوظ . ـ مويسي عمر بن طريبة .
- بـن مـسـعـود بـلـقـاسـم . ـ لـمباركي بـلحاج ( صاحب الكتاب هذا ) .
- لـشــلــڤ .
- طـيـبـي الـطـيـب .
و مازالوا ينشطون ويُنشّطون الساحة رغم ارتباط كل بعمله ، وقد تناول القدامى و الجدد كل الأغراض الشعرية ولأغلبهم مخطوطات يدوية في الميدان .
وفي الفصيح : عرفت المنطقة بشعراء منهم حديثا : لخنش عبد الرحمان – بن دراح لمبارك – بن دراح أحمد السعيد – بربورة الحاج – تواتي عبد الله – تواتي عبد العزيز – قبلة خالد وغيرهم كثيرين .