محتوى المقال لا يتوافق مع العنوان، فلا نكاد نلمس فيه سوى تأييدا أو معارضة للوزارة في بعض التوجهات البيداغوجية و التعليمية فمتى كان اختلاف الرؤى و الآراء تهجما...كنا ننتظر ردا قاسيا من النقابات حول تهجم سلال على المعلمين و ممثليهم، و لكن ها هي تلوذ بالصمت.