أحمد أنا حقا عاجزة عن وصف ما اختلج في صدري حين قرأت نثرك المدجج بالرقة و الحب و الشوق الأبوي الصرف وددت لو عدت طفلة و يعود الزمان لأركض إلى حضن أبي رحمه الله و لكن هل يعود الزمان؟ أتمنى أن تجتمع بابنتك قريبا و تطوى صحارى الشوق و البعد دمت بخير