المشكل أن المسلم اغلق في وجهه باب الاجتهاد حتى اصبح يرى غيره من المجتهدين الأخيار.. محاطين بهالة من القداسة فهذا مالك و ذاك أبي حنيفة إلى اخره ....-رضي الله عنهم جميعا ..و المفروض أن لكل زمان علماءه و أخياره يجتهدون و و يستنبطون الأحكام الشرعية مثلهم مثل السلف الصالح ..الله يحفظنا من تخلفنا الذي عشقناه كما يعشق مريض الهذيان مرضه ..سلام