لايوجد جمهور يعرف يغني كيما المسامعية والحمراوة والشناوة بدرجة أقل ايضا لايوجد جمهور يغامر وجريء ويخاطر على جال فريقه كيما جمهور الحمراوة عقلية لاللرجوع للوراء
النتيجة هي ان كل الجمهور الجزائري يدير الهول ويعرف يغني ويزهي المدرجات ويصنع اجواء فريدة من نوعها وايضا يخاطر وكاميكاز