اه يا الطاهر اه انت فعلا لا تقرا مقالات (حريش) وهذا واضح من تعليقك انت تطلب اسئلة اجيب عنها وقدم فيها الدليل فلماذا هذا التجاهل الله يرحمك للادلة والمراجع
ها شوية علينا يالطاهر وعلى الادلة الناس تقرا المواضيع وترى الادلة
الاحتلال الفرنسي كان يعتمد على نشر التعريب والهوية العربية كخطة تخدم مصالحه الاستيطانية البعيدة المدى حتى تقول للجزائريين لا يوجد شعب اصيل في الجزائر وهي ملك الجميع
يا و باينة ياناس ما تزيدوش تقولوا شعب الجزائر متعدد الاعراق والثقافات هذا كلام فرنسا التي تعبت في نشره وانم تواصلون مخطط فشلت فيه فرنسا
خوكم مبارك مليليو الفرجيوي ما يعرفش الامازيغية لكنه لن يقول ابدا انه عربي ولن يتنكر لاجداده الامازيغ هذه هويتنا ليس لنا هوية اخرى
افهموا افهموا افهموا لا تكونوا قوما تبع
لا علينا قال الطاهر للاستاذ حريش (ثم أثبت أن فرنسا دعمت العربية، وكيف مارست التعريب؟؟؟)
سبق ان قدم لك الجواب والدليل يا الطاهر فلماذا نعيد تكرار الاسئلة والاجوبة اقرا يا الطاهر
الدليل على ان فرنسا هي من صنعت المكاتب العربية (مقتبس من مدونة فريق حريش)
اعتماد الاحتلال الفرنسي على المكاتب العربية لتطوير الاحتلال
والغريب من ذلك ان حكام الاحتلال الفرنسي كانوا يعتمدون على تلك
المكاتب لتقوية تجدرهم في الارض الجزائرية وقد قال في ذلك
السيد (فيكتور فوشار )المدير العام للمصالح الادارية الجزائرية ان
المكاتب العربية مهمة جدا في تطوير الغزو والاحتلال الفرنسي للجزائر
وهاوليكم دليل قدمه الاستاذ حريش على مساهمة ابناء العلماء في المكاتب العربية و بالتعاون مع الفرنسيين
مقتبس من مدونة (حريش)
وفي مايلي مثال على مساهمة شيوخ جمعية العلماء في احد المكاتب العربية التي انشاتها فرنسا بالتعاون مع ابناء جمعية العلماء الجزائريين وهنا نتكلم على مكتب العرب بمنطقة الاغواط والذي تراسه المؤرخ الهلالي (مبارك الميلي) وحضر حفل انشائه مع القادة الفرنسيين وهذا بشهادة مجلة الشهاب ذاته على هذه الواقعة
تكملة الصفحة
هيا زيدوا قولوا ان هذه ادلة مزورة او من ادعاءات فرنسا يا لللعجب الدليل من مجلة الشهاب يا جماعة الخير يعني لسان العلماء وقلمهم يشهد على تواطئ ابناء الجمعية مع المحتل
المهم الله يغفر ويسامح باينة باينة باينة كما قال استاذنا حريش لا قدسية في كلام جمعية العلماء لانهم ارتكبوا اخطاء كبيرة في سبيل تعريب الجزائريين وهذا كان يخدم الاحتلال الفرنسي
هل بعد هذه الادلة كلام سقط القناع