الانتهازيون لا يخلو منهم زمان و لا مكان فالشهداءو المخلصون من المجاهدين ضحوا بالأغلى و النفيس من أجل أن ينعم الشعب اليوم بالاستقلال رغم وجود انتهازيين استغلوا الثورة بعظمتها لمصالحهم فلا عجب أن نجد انتهازيين في النقابات المختلفة يعملون لتحقيق مآرب خاصة لكن هذا لا يمنع أن ننخرط و نناضل و نضرب إذا كان هذا العمل يحقق لنا مطالبنا في العيش الكريم
فلا وسيلة للتعبيير عن رفض واقعنا إلا الإضراب و لا حجة للرافض له